المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17761 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

شبهة القائلين بالتحريف
23-04-2015
الإدارة العامّة وإدارة الأعمال
3-5-2016
حساسية للقرع Zucchini Allergy
8-10-2020
تصنيف المواد النانوية وتطبيقاتها
2024-07-28
Stable Type
23-2-2019
نصوص القرآن في إمامة علّي عليه السلام
23/11/2022


السلام والطيبات‏ في القران الكريم  
  
1610   02:44 صباحاً   التاريخ: 22-01-2015
المؤلف : عبد الرزاق نوفل
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي للقران الكريم
الجزء والصفحة : ص161-163.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /

تكرر ذكر السلام في القرآن الكريم 50 مرة بكافة مشتقاته إذ ورد بلفظ سلام 33 مرة وذلك في مثل النص الشريف :
{يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ‏}
[16 من سورة المائدة]
وبلفظ سلاما 9 مرات وذلك في مثل قوله تعالى :
{قُلْنا يا نارُ كُونِي بَرْداً وسَلاماً عَلى‏ إِبْراهِيمَ‏}
[69 من سورة الأنبياء]
و4 مرات تكرر لفظ السلم في مثل النص الكريم :
{فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ ويُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ ويَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ واقْتُلُوهُمْ‏}
[91 من سورة النساء]
ومرتين بلفظ السلم في مثل النص الشريف :
{وإِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَها وتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ‏}
[61 من سورة الأنفال‏]
ومرة واحدة في النصوص الكريمة :
{يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً}
[208 من سورة البقرة]
{ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكاءُ مُتَشاكِسُونَ ورَجُلًا سَلَماً لِرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلًا}
[29 من سورة الزمر]
وتكررت الطيبات بكل مشتقاتها بنفس العدد أي 50 مرة إذ ورد لفظ الطيبات 20 مرة في مثل قوله تعالى :
{الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ‏}
[5 من سورة المائدة]
و9 مرات بلفظ طيبة في مثل النص الشريف :
{فَسَلِّمُوا عَلى‏ أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبارَكَةً طَيِّبَةً}
[61 من سورة النور]
وبلفظ الطيب 7 مرات في مثل النص الكريم :
{والْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَباتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ‏}
[58 من سورة الأعراف‏]
و6 مرات وردت بلفظ طيبا وذلك في مثل قوله جل شأنه :
{وكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلالًا طَيِّباً}
[88 من سورة المائدة]
ومرتين بلفظ طيبين في مثل النص الشريف :
{الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمْ‏}
[32 من سورة النحل‏]
ومرة واحدة بمشتقات مختلفة في النصوص الكريمة :
{فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ مَثْنى‏ وثُلاثَ ورُباعَ‏}
[3 من سورة النساء]
{وقالَ لَهُمْ خَزَنَتُها سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوها خالِدِينَ‏}
[73 من سورة الزمر]
{فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْ‏ءٍ مِنْهُ نَفْساً فَكُلُوهُ هَنِيئاً مَرِيئاً}
[4 من سورة النساء]
{الَّذِينَ آمَنُوا وعَمِلُوا الصَّالِحاتِ طُوبى‏ لَهُمْ وحُسْنُ مَآبٍ‏}
[29 من سورة الرعد]
{والطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّباتِ‏}
[26 من سورة النور]
{أَذْهَبْتُمْ طَيِّباتِكُمْ فِي حَياتِكُمُ الدُّنْيا واسْتَمْتَعْتُمْ بِها}
[20 من سورة الأحقاف‏]
أي أن السلام ومشتقاته تكرر قدر ما تساوى الطيبات ومشتقاتها.




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .