أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-12-2016
2214
التاريخ: 10-9-2016
2144
التاريخ: 15-9-2016
2564
التاريخ: 27-12-2016
1804
|
زايدة بن قدامة الثقفي توفي سنة 160 أو 161 أو 163.
قال ابن النديم في فهرسته في فقهاء أصحاب الحديث زايدة بن قدامة الثقفي من أنفسهم يكنى أبا الصلت مات بالروم في غزاة الحسن بن عطية سنة 61 و 60 يعني بعد المائة كما يفهم من تهذيب التهذيب له من الكتب كتاب السنن يحتوي على مثل ما يحتوي عليه كتب السنن يعني من جميع أبواب الفقه وله: القرآن. التفسير. الزهد. المناقب اه.
وفي تهذيب التهذيب: زايدة بن قدامة الثقفي أبو الصلت الكوفي روى عن أبي إسحاق السبيعي والأعمش وذكر جماعة كثيره وروى عنه جماعة كثيرة قال عثمان بن زائدة قلت للثوري ممن أسمع قال عليك بزائدة وقال أبو أسامة كان من أصدق الناس وأبرهم وقال أبو داود الطيالسي وسفيان بن عيينة كان لا يحدث قدريا ولا صاحب بدعة وعد أحمد المثبتين في الحديث أربعة هو أحدهم قال أبو زرعة صدوق من أهل العلم وقال أبو حاتم والعجلي ثقة صاحب سنة ووثقه النسائي وقال ابن سعد ثقة مأمون صاحب سنة وذكر ابن حجر أنقالا كثيرة في وثاقته وحفظه وتثبته وان زهير بن معاوية كلم زايدة في رجل يحدثه فقال من أهل السنة هو قال ما اعرفه ببدعة فقال زهير متى كان الناس هكذا فقال زايدة متى كان الناس يشتمون الشيخين رضي الله عنهما ثم حكى انه مات بأرض الروم غازيا وحكى الخلاف في تاريخ وفاته انه سنة 160 أو 161 أو 162 قال ولهم شيخ آخر يقال له زائدة بن قدامة قتله شبيب سنة 67 اه .
ويمكن كونه السابق المذكور في أصحاب الباقر ع والطبقة لا تأباه لأن وفاة الباقر ع سنة 114 فيجوز بقاؤه بعده 46 سنة ويمكن استفادة تشيعه من تأليفه في المناقب لأن المتعارف في مثل هذه العبارة التأليف في مناقب أهل البيت ع والله أعلم.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|