أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-10-31
![]()
التاريخ: 2025-01-08
![]()
التاريخ: 29-9-2016
![]()
التاريخ: 17-8-2017
![]() |
( اسْتِحْبَابهمَا ثَابِتٌ فِي الْخَمْسِ ) الْيَوْمِيَّةِ خَاصَّةً ، دُونَ غَيْرِهَا مِنْ الصَّلَوَاتِ وَإِنْ كَانَتْ وَاجِبَةً .
بَلْ يَقُولُ الْمُؤَذِّنُ لِلْوَاجِبِ مِنْهَا : الصَّلَاةُ ثَلَاثًا بِنَصَبِ الْأَوَّلَيْنِ ، أَوْ رَفْعِهِمَا ، أَوْ بِالتَّفْرِيقِ ( أَدَاءً وَقَضَاءً ، لِلْمُنْفَرِدِ وَالْجَامِعِ ، وَقِيلَ) وَالْقَائِلُ بِهِ الْمُرْتَضَى وَالشَّيْخَانِ ( يَجِبَانِ فِي الْجَمَاعَةِ ) لَا بِمَعْنَى اشْتِرَاطِهِمَا فِي الصِّحَّةِ ، بَلْ فِي ثَوَابِ الْجَمَاعَةِ عَلَى مَا صَرَّحَ بِهِ الشَّيْخُ فِي الْمَبْسُوطِ ، وَكَذَا فَسَّرَهُ بِهِ الْمُصَنِّفُ فِي الدُّرُوسِ عَنْهُمْ مُطْلَقًا .
( وَيَتَأَكَّدَانِ فِي الْجَهْرِيَّةِ ، وَخُصُوصًا الْغَدَاةَ وَالْمَغْرِبَ ) بَلْ أَوْجَبَهُمَا فِيهِمَا الْحَسَنُ مُطْلَقًا ، وَالْمُرْتَضَى فِيهِمَا عَلَى الرِّجَالِ ، وَأَضَافَ إلَيْهِمَا الْجُمُعَةَ ، وَمِثْلُهُ ابْنُ الْجُنَيْدِ ، وَأَضَافَ الْأَوَّلُ الْإِقَامَةَ مُطْلَقًا ، وَالثَّانِي هِيَ عَلَى الرِّجَالِ مُطْلَقًا ( وَيُسْتَحَبَّانِ لِلنِّسَاءِ سِرًّا ) ، وَيَجُوزَانِ جَهْرًا إذَا لَمْ يَسْمَعْ الْأَجَانِبُ مِنْ الرِّجَالِ ، وَيُعْتَدُّ بِأَذَانِهِنَّ لِغَيْرِهِنَّ ، ( وَلَوْ نَسِيَهُمَا ) الْمُصَلِّي وَلَمْ يَذْكُرْ حَتَّى افْتَتَحَ الصَّلَاةَ ( تَدَارَكَهُمَا مَا لَمْ يَرْكَعْ ) فِي الْأَصَحِّ ، وَقِيلَ يَرْجِعُ الْعَامِدُ دُونَ النَّاسِي ، وَيَرْجِعُ أَيْضًا لِلْإِقَامَةِ لَوْ نَسِيَهَا .
لَا لِلْأَذَانِ وَحْدَهُ .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|