أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-12-2016
917
التاريخ: 2024-10-08
286
التاريخ: 2024-10-09
202
التاريخ: 2023-12-23
1166
|
عن الإمام الصادق (عليه السّلام )أنّه قال: «لا بأس بأن يبول الرجل في الماء الجاري، وكره أن يبول في الماء الراكد ».
الماء الجاري في اللغة ما يجري في الأرض، نابعا كان أو غير نابع، والراكد هو الواقف المحصور في بئر أو بركة، أو غدير.
وقال صاحب المدارك : « المراد بالجاري النابع، لأن الجاري، لا عن مادة من أقسام الراكد اتفاقا ».
ومعنى هذا أن للفقهاء اصطلاحا خاصا في معنى الماء الجاري والراكد يخالف اللغة. فالجاري عندهم هو النابع، وان لم يجر بالفعل، لأن فيه استعدادا لدوام الجريان.
والراكد هو غير النابع، وان جرى بالفعل، إذ لا استعداد فيه لدوام الجريان.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|