أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-8-2017
839
التاريخ: 20-8-2017
1119
التاريخ: 20-8-2017
1233
التاريخ: 20-8-2017
959
|
قال الإمام الصادق (عليه السّلام ) : أول جماعة كانت أن رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) كان يصلي و أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السّلام ) معه، إذ مر أبو طالب و جعفر معه، فقال:
يا بني صل جناح ابن عمك. فلما أحس رسول اللّه (صلّى اللّه عليه و آله و سلّم) تقدّمهما، و انصرف أبو طالب مسرورا.
وقيل للإمام الصادق (عليه السّلام ) : ان الناس يقولون: ان الصلاة في جماعة أفضل من صلاة الرجل وحده بخمس و عشرين صلاة. فقال: صدقوا.
وقال: من تركها رغبة عنها، وعن جماعة المؤمنين من غير علة، فلا صلاة له. أي لا صلاة كاملة له.
الفقهاء:
قال صاحب الجواهر: الجماعة مستحبة في الفرائض كلها كتابا وسنة، متواترة وإجماعا، بل ضرورة من الدين، يدخل منكرها في سبل الكافرين.
وأجمعوا على أن الجماعة لا تجوز إطلاقا في صلاة النوافل، قال الإمام الرضا حفيد الإمام الصادق عليهما السّلام: لا يجوز أن يصلى تطوعا في جماعة، لأن ذلك بدعة، و كل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.
ولا تجب الجماعة بحسب الأصل إلّا في الجمعة و العيدين مع اجتماع الشروط. و يأتي الكلام في ذلك ان شاء اللّه، و تجب بالعارض، كالنذر و العهد و اليمين، و على من جهل القراءة إذا أمكنه أن يؤدي الفريضة خلف الامام.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
العتبة الحسينية تطلق فعاليات المخيم القرآني الثالث في جامعة البصرة
|
|
|