أقرأ أيضاً
التاريخ: 30-04-2015
1318
التاريخ: 27-11-2014
2449
التاريخ: 2024-08-29
236
التاريخ: 10-10-2014
1412
|
القراءة المشهورة « إسرائيل » مهموز ممدود مشبع وهو الفصيح وروي في الشواذ عن الحسن والزهري إسرايل بلا همز ولا مد وعن الأعمش وعيسى بن عمر كذلك وحكي عن الأخفش إسرائل بكسر الهمزة من غير ياء وحكى قطرب إسرال من غير همز ولا ياء وإسرئين بالنون قال أبو علي العرب إذا نطقت بالأعجمي خلطت فيه وأنشد :
هل تعرف الدار لأم الخزرج منها فظلت اليوم كالمزرج
يريد المزرجن وهو الخمر من الزرجون قال والنون في زرجون أصل كالسين في قربوس فإذا جاز للعرب أن تخلط فيما هو لغتها فكيف فيما ليس من لغتها واختير تحريك الياء في قوله « نعمتي التي أنعمت » لأنه لقيها ألف الوصل واللام فلم يكن بد من إسقاطها أو تحريكها فكان التحريك أولى لأنه أدل على الأصل وأشكل بما يلحق اللام في الاستئناف من فتح ألف الوصل وإسكان الياء من قوله « يا عبادي الذين أسرفوا » أي الإسقاط هاهنا أجود لأن من حق ياء الإضافة ألا تثبت في النداء وإذا لم تثبت فلا طريق إلى تحريكها والاختيار في قوله « فبشر عباد الذين يستمعون القول » حذف الياء لأنه رأس آية ورءوس الآي لا تثبت فيها الياء لأنها فواصل ينوى فيها الوقف كما يفعل ذلك في القوافي وأجمعوا على إسقاط الياء من قوله « فارهبون » إلا ابن كثير فإنه أثبتها في الوصل دون الوقف والوجه حذفها لكراهية الوقف على الياء وفي كسر النون دلالة على ذهاب الياء .
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|