أقرأ أيضاً
التاريخ: 10-10-2016
788
التاريخ: 10-10-2016
1032
التاريخ: 10-10-2016
1007
التاريخ: 10-10-2016
772
|
... فيه مسائل :
الأولى : من شك في عدد الواجبة الثنائية أعاد كالصبح وصلاة السفر وصلاة العيدين إذا كانت فريضة والكسوف وكذا المغرب.
الثانية : إذا شك في شيء من أفعال الصلاة ثم ذكر فإن كان في موضعه أتى به وأتم وإن انتقل مضى في صلاته سواء كان ذلك الفعل ركنا أو غيره وسواء كان في الأوليين أو الأخريين على الأظهر.
تفريع :
إذا تحقق نية الصلاة وشك هل نوى ظهرا أو عصرا مثلا أو فرضا أو نفلا استأنف.
الثالثة : إذا شك في أعداد الرباعية فإن كان في الأوليين أعاد وكذا إذا لم يدر كم صلى وإن تيقن الأوليين وشك في الزائد وجب عليه الاحتياط.
ومسائله أربع :
الأولى : من شك بين الاثنين والثلاث بنى على الثلاث وأتم وتشهد وسلم ثم استأنف ركعة من قيام أو ركعتين من جلوس.
الثانية : من شك بين الثلاث والأربع بنى على الأربع وتشهد وسلم واحتاط كالأولى.
الثالثة : من شك بين الاثنين والأربع بنى على الأربع وتشهد وسلم ثم أتى بركعتين من قيام.
الرابعة : من شك بين الاثنين والثلاث والأربع بنى على الأربع وتشهد وسلم ثم أتى بركعتين من قيام وركعتين من جلوس.
وهاهنا مسائل :
الأولى : لو غلب ظنه أحد طرفي ما شك فيه بنى على الظن وكان كالعلم.
الثانية : هل يتعين في الاحتياط الفاتحة أو يكون مخيرا بينها وبين التسبيح قيل بالأول لأنها صلاة منفردة ولا صلاة إلا بها وقيل بالثاني لأنها قائمة مقام ثالثة أو رابعة فيثبت فيها التخيير كما ثبت في المبدل منه والأول أشبه.
الثالثة : لو فعل ما يبطل الصلاة قبل الاحتياط قيل تبطل الصلاة ويسقط الاحتياط لأنها معرضة لأن تكون تماما والحدث يمنع ذلك وقيل لا تبطل ل أنها صلاة منفردة وكونها بدلا لا يوجب مساواتها للمبدل منه في كل حكم.
الرابعة : من سها في سهو لم يلتفت وبنى على صلاته وكذا إذا سها المأموم عول على صلاة الإمام ولا شك على الإمام إذا حفظ عليه من خلفه ولا حكم للسهو مع كثرته ويرجع في الكثرة إلى ما يسمى في العادة كثيرا وقيل أن يسهو ثلاثا في فريضة وقيل أن يسهو مرة في ثلاثة فرائض والأول أظهر.
الخامسة : من شك في عدد النافلة بنى على الأكثر وإن بنى على الأقل كان أفضل .
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
المجمع العلمي للقرآن الكريم يقيم جلسة حوارية لطلبة جامعة الكوفة
|
|
|