أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-8-2017
![]()
التاريخ: 2025-02-20
![]()
التاريخ: 7-2-2017
![]()
التاريخ: 30-11-2016
![]() |
... من أخل بشيء من واجبات الصلاة عامدا فقد أبطل صلاته شرطا كان ما أخل به أو جزءا منها أو كيفية أو تركا وكذا لو فعل ما يجب تركه أو ترك ما يجب فعله جهلا بوجوبه إلا الجهر والإخفات في مواضعهما ولو جهل غصبية الثوب الذي يصلي فيه أو المكان أو نجاسة الثوب أو البدن أو موضع السجود فلا إعادة.
فروع :
الأول : إذا توضأ بماء مغصوب مع العلم بالغصبية وصلى أعاد الطهارة والصلاة ولو جهل غصبيته لم يعد إحداهما.
الثاني : إذا لم يعلم أن الجلد ميتة فصلى فيه ثم علم لم يعد إذا كان في يد مسلم أو شراه من سوق المسلمين فإن أخذه من غير مسلم أو وجده مطروحا أعاد.
الثالث : إذا لم يعلم أنه من جنس ما يصلى فيه وصلى أعاد.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|