أقرأ أيضاً
التاريخ: 19-2-2022
1495
التاريخ: 19-2-2022
2389
التاريخ: 28-9-2016
2404
التاريخ: 28-9-2016
1520
|
هو التوقع من الناس في أموالهم ، و هو أيضا من شعب حب الدنيا و من أنواعه ، و من الرذائل المهلكة.
وقال رسول اللّه (صلى اللّه عليه و آله) «إياك و الطمع ، فإنه الفقر الحاضر».
وقال أمير المؤمنين (عليه السلام) : «استغن عمن شئت تكن نظيره ، وأرغب إلى من شئت تكن أسيره ، وأحسن إلى من شئت تكن أميره».
وقال الباقر (عليه السلام) : «بئس العبد عبد له طمع يقوده ، و بئس العبد عبد له رغبة تذله»
وقيل للصادق (عليه السلام) : ما الذي يثبت الإيمان في العبد ؟ , قال : «الورع والذي يخرجه منه الطمع»
والأخبار في ذم الطمع كثيرة ، وكفى به ذما أن كل طامع يكون ذليلا مهينا عند الناس ، وأن وثوقه بالناس و اعتماده عليهم أكثر من وثوقه باللّه ، إذ لو كان اعتماده على اللّه أكثر من اعتماده على الناس لم يكن نظره إليهم ، بل لم يطمع من أحد شيئا إلا من اللّه سبحانه.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|