أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-11-2017
2019
التاريخ: 1-2-2018
2149
التاريخ: 27-7-2016
1574
التاريخ: 8-2-2018
2391
|
الخليلي (...- 1355 ه) محمد بن حسين بن خليل بن علي الخليلي، الطهراني الأصل، النجفي، الفقيه الإمامي، الزاهد، الشاعر.
ولد في النجف، و نشأ على أبيه الفقيه الكبير الميرزا حسين (المتوفّى 1326 ه)، و درس المقدّمات و ما بعدها.
ثم حضر الأبحاث العالية على والده، و على محمد كاظم الخراساني (المتوفّى 1329 ه)، و تضلّع في الفقه، حتى حاز على إجازة الاجتهاد من مشاهير الأعلام.
و خلف والده في إمامة الجماعة، ثم تركها، و لازم العبادة في الحرم العلوي.
قال صاحب «شعراء الغري»: عرفته إنسانا ... عرف اللّه معرفة زهّدته عما في أيدي الناس، و عما يرغب به الناس، و إلى جنب زهده و تقواه تراه مرح الروح رقيق النفس، يكثر من النكتة البريئة و القصص المليح الذي يهدف إلى صور أخلاقية و عرفانية و دينية.
و للمترجم تآليف، منها: كتاب في الطهارة، كتاب في الخمس، رسالة في جواز نقل الموتى، رسالة في اللباس المشكوك، رسالة في منجزات المريض، و ديوان شعر.
توفّي في النجف سنة- خمس و خمسين و ثلاثمائة و ألف.
و من شعره، قوله من قصيدة يرثي بها الإمام الحسين الشهيد عليه السّلام.
هل بعد ما طرد المشيب شبابي |
أصبو لذكر كواعب أتراب |
|
و أروح مرتاحا بأندية الهوى |
ثملا كأبناء الهوى متصابي |
|
و تئن نفسي للربوع و قد غدا |
بيت النبي مقطّع الأطناب |
|
بيت لآل محمد في كربلا |
ضربوه بين أباطح و روابي |
|
هو مهبط الروح الأمين و معدن ال |
دّين المبين و موطن الأطياب |
|
إمّا نزلت بربعهم مستنجدا |
فيهم و مجتديا من الإجداب |
|
غمروك بالنعمى و هبّوا للذي |
أضنى كأسد في الهياج غضاب |
|
|
"عادة ليلية" قد تكون المفتاح للوقاية من الخرف
|
|
|
|
|
ممتص الصدمات: طريقة عمله وأهميته وأبرز علامات تلفه
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|