أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-05-28
![]()
التاريخ: 2024-08-07
![]()
التاريخ: 4-1-2017
![]()
التاريخ: 2024-06-02
![]() |
يرتبط الطفل بخالقه من خلال فطرته احياناً او التقليد في احيان اخر، فيرغب في ان يكون طفلا جيداً، او ان يكافئه الخالق خيرا على حسناته، ولا يعاقبه على سيئاته.
ويشعر الطفل الصغير عادة بنوع من الارتباط بينه وبين خالقه عندما يكون بمفرده لا يسليه شيء. ويبرز عنده شعور بان خالقه يحبه او يكرهه.
وتمثل هذه الحالة مرحلة ابتدائية جدا من الشعور الخاص و ان الطفل لا يمتلك تصوراً واضحا لها. ويمكن في السنوات الاخيرة من المرحلة الدراسية الابتدائية ان يفهم الطفل تقريباً هذه الامور ويعي كيف يجب ان تقوم علاقته مع خالقه وكيف يستعين به.
نعرف جيداً انه لا يمكن وصف الخالق او تعريفه، بل يمكن ان ندرك وجوده من خلال اثاره والتفكير بعمق في حقيقة الظواهر المختلفة، والاستعانة بالطرق الغيبية واللجوء إلى اساليب الاستنتاج والاستدلال والبرهان. فينبغي للاب ان يوفر تلك الارضية لأولاده ويسعى لشرح الظواهر والاثار التي تدل على وجوده جل وعلا ولفت انظارهم إلى علائم قدرته حتى يدرك الاطفال ان لكل مصنوع صانعا، وهو ما ينطبق على هذه الظواهر ايضاً.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|