أقرأ أيضاً
التاريخ: 21-8-2020
902
التاريخ: 17-6-2016
1117
التاريخ: 12-2-2018
1121
التاريخ: 26-6-2016
1319
|
اسمه:
عبد النبي بن محمد تقي القزويني، اليزدي، الفقيه الإمامي، الحكيم، مؤلف كتاب «تتميم أمل الآمل» في التراجم، ولد نحو سنة خمس وعشرين ومائة وألف.
نبذه من حياته :
درس في الحديث والفلسفة والكلام وغيرها عند لفيف من العلماء، منهم: خليل بن جعفر الحريجي، والسيد محمد صالح الحسيني القزويني، والسيد أحمد العلوي الأصفهاني الخاتون آبادي ثمّ المشهدي، و آقا إبراهيم المشهدي ،والسيد أحمد بن محمد حسين الحسيني التنكابني، ومحمد أمين القزويني المدعو بآقا ميرزا، وعلي أصغر المشهدي، وغيرهم، وقرأ على السيد محمد إبراهيم بن محمد معصوم القزويني قطعةً من «ذخير المعاد في شرح الإرشاد» في الفقه للمحقّق السبزواري، وعلى خليل بن حاجي بابا القزويني قليلاً من «الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية» في الفقه للشهيد الثاني و«معالم الدين» للحسن بن الشهيد الثاني.
وقد جاب بلاد إيران، وحجّ، وزار المشاهد المشرفة بالعراق، واجتمع بالعلماء وحاورهم، وأفاد واستفاد، أجاز للسيد محمد مهدي بحر العلوم النجفي، وأجازه السيد بحر العلوم المذكور، وقرأ عليه زين العابدين الكرماني قطعة من الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية و نبذة من شرح التجريد، و غير ذلك.
آثاره :
لّف كتاب تتميم «أمل الآمل» لمحمد بن الحسن الحر العاملي(مطبوع)، وحاشية على رسالة «حكم مفقود الأثر» لمحمد حسن البحراني.
وله تعاليق على بعض كتب الفلسفة.
وفاته :
لم نظفر بتاريخ وفاته، لكنّه كان حياً في سنة (1197هـ)، حيث كتب فيها تقريظاً على «مشكاة المصابيح» للسيد بحر العلوم، ولعلّه بقي إلى أوائل القرن الثالث عشر.*
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*ينظر: موسوعة طبقات الفقهاء ج203:12.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|