أقرأ أيضاً
التاريخ: 15-1-2016
10155
التاريخ: 5/10/2022
1265
التاريخ: 19-5-2017
5477
التاريخ: 2023-02-23
946
|
الإنذار والتهديد بإمكانهما ان يتكونا من مراحل، ففي المرحلة الأولى نسعى لتنبيه الطفل وافهامه بأن عملك أخذ يسخطنا شيئاً فشيئاً، وان تصرفاتك وذرائعك ومشاكساتك وتصرفاتك المعوجة، اخذت تتعبنا تدريجيا، وأن أذاك وتخريبك وكذبك اخذ معه صبرنا بالنفاد.
ومن جهة أخرى، يجب على الطفل ان يفهم بأن نتيجة غضب الأب، واذا ما نفذ صبر الوالد ماذا سيحصل. و لو تعب الأب أو الأم من ممارسات الطفل، فما هي ردود أفعالهما.
وفي المرحلة اللاحقة ينبغي تقديم الإنذار، بأن لو فعلت ذلك مرى أخرى فسترى الأمر الفلاني واذا لم تكف عن ذلك العمل، فستتلقى العقوبة، ولكن ينبغي الالتفات الى بعض الملاحظات المهمة التالية:ـ
1. لتكن لهجة الإنذار بصيغة الأمر والفرض.
2. اذا لم نكن نعتزم تنفيذ العقوبة فلا نقل ذلك للطفل ابداً.
3. التهديد والانذار يجب أن يكون عملاً وليس على النحو الذي يكتشف الطفل فيه انه خدعة.
4. ليكن الطفل واثقاً من انكم ستلاحقونه وتنفذون فيه تهديدكم.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|