أقرأ أيضاً
التاريخ: 29-1-2018
![]()
التاريخ: 1-1-2023
![]()
التاريخ: 3/11/2022
![]()
التاريخ: 17-1-2019
![]() |
- يجب عند الإنذار والتهديد مراعاة قضية العمر، والجنس، ومقدار الإدراك والفهم عند الطفل، وحدود تمييزه.
- في الإنذار والتهديد، يجب أن يكون الطفل في موضع الإجابة بأن عمله صواب أو خطأ.
- التنبيه يجب أن يكون قاطعاً وبعيداً عن التكلف والمجاملة.
- الإنذار قضية، والإهانة قضية أخرى وفي التربية تكون الأولى مرخص بها أما الثانية فممنوعة.
- أن تكون حدود ومقدار الإنذار بنحو لا يستتبعها انكسار نفسي وتنبثق عنه عواقب غير محمودة.
- في الوقت الذي تكون فيه متابعة الإنذار أمراً جاداً، ينبغي أن لا تكون العلاقة مع الطفل كالعلاقة بين القائد والجندي.
- من الأنجح الاستفادة من الحب والعلاقة الودودة بدل الإنذار والإخافة.
- يجب أن لا ننسى مطلقاً إن الهدف هو التأهيل والإصلاح وليس إبراز العضلات والقوة.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
مستشفى سفير الإمام الحسين (ع) الجراحي يكشف عن خطته الطبية الخاصة بعيد الفطر المبارك
|
|
|