أقرأ أيضاً
التاريخ: 23-11-2017
![]()
التاريخ: 15-8-2018
![]()
التاريخ: 20-6-2017
![]()
التاريخ: 11-1-2016
![]() |
...إن تقويم الأسرة وانسجامها يقوم على ركنين أساسيين هما تواجد الاب والام وحضورهما في محيط الأسرة لانهما يمثلان كفتي الميزان فلا يمكن تحقيق التوازن إلا بهما.
ولو انعدم التوازن في محيط الأسرة لأثر ذلك سلبا على تربية الطفل ونشأته. لذا لا بد من تواجدهما معا في البيت.
إن للأم حضورا دائما في البيت وينبغي ان يشعر الطفل بان الاب يمكنه الحضور متى يشاء او انه موجود في البيت بشكل فعلي في الصباح او المساء او بعد الظهر، ويقوم بالمراقبة المطلوبة وينفذ القوانين والضوابط.
فمن الخطأ ان يفكر الاب بان الأم تتمكن لوحدها من الاشراف على الأولاد ورعايتهم بسبب تواجدها في البيت وحضورها الدائم فيها، ولا توجد اية ضرورة لحضوره شخصياً.
ان وظيفة الام تختلف عن وظيفة الاب، وان حضوره او غيابه مؤثران حتما. ويسعى الآباء الملتزمون للحضور في البيت والتواجد فيه رغم تأثير ذلك على عملهم والتقليل من أرباحهم، وذلك من اجل توفير اكبر اهتمام بالأولاد وتربيتهم وأخلاقهم وعقائدهم.
|
|
لخفض ضغط الدم.. دراسة تحدد "تمارين مهمة"
|
|
|
|
|
طال انتظارها.. ميزة جديدة من "واتساب" تعزز الخصوصية
|
|
|
|
|
مشاتل الكفيل تزيّن مجمّع أبي الفضل العبّاس (عليه السلام) بالورد استعدادًا لحفل التخرج المركزي
|
|
|