أقرأ أيضاً
التاريخ: 6-12-2015
![]()
التاريخ: 6-12-2015
![]()
التاريخ: 17-1-2016
![]()
التاريخ: 17-1-2016
![]() |
يشترط في الامام طهارة المولد عند علمائنا، فلا تصح إمامة ولد الزنا، لأنها من المناصب الجليلة، فلا تليق بحاله، لنقصه. ولعدم انقياد القلوب إلى متابعته. و لأنها رئاسة دينية فلا ينالها مثله، لتكونه من المعصية الكبيرة.
وبعض علمائنا حكم بكفره(1).وليس بمعتمد. ولان رجلا لا يعرف أبوه أم قوما بالعقيق فنهاه عمر بن عبدالعزيز(2)، ولم ينكر عليه أحد. وقال الشافعي: تكره إمامته(3): لحديث عمر بن عبدالعزيز. وقال أحمد: لا تكره(4).
_____________
(1) هو ابن إدريس في السرائر: 183 و 241 و 287.
(2) مصنف ابن أبي شيبة 2: 216 - 217.
(3) الام 1: 166، المجموع 4: 288، المغني 2: 60، الشرح الكبير 2: 59، عمدة القاري 5: 226.
(4) المغني 2: 60، الشرح الكبير 2: 59، الانصاف 2: 274، كشاف القناع 1: 484.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|