أقرأ أيضاً
التاريخ: 8-3-2017
4562
التاريخ: 16-3-2016
8735
التاريخ: 7-3-2017
1894
التاريخ: 17-9-2020
1785
|
مواعيد زراعة البطاطس
تزرع البطاطس في مصر في ثلاث عروات رئيسية، تمتد خلالها زراعة البطاطس من أوائل سبتمبر الى آخر شهر يناير، كما يلي:
1- العروة الخريفية :
تبدأ زراعتها من أوائل شهر سبتمبر في المناطق الساحلية حتى منتصف أكتوبر في الدلتا، ومصر الوسطى، وتعطى محصولها ابتداء من أوائل ديسمبر الى منتصف شهر فبراير. وهى العروة الرئيسية للبطاطس في مصر من حيث المساحة المزروعة . وتؤخذ تقاوي هذه العروة من محصول العروة الصيفية الذى ينضج في شهر مايو ويستعمل محصولها في الاستهلاك المحلى ، كما يصدر جزء منه في نهاية الموسم الى الدول العربية.
2- العروة الصيفية المبكرة (المحيرة):
تبدأ زراعتها في منتصف أكتوبر حتى أواخر شهر نوفمبر ، وتعطى محصولها من أواخر فبراير حتى أخر مارس . وتعد هذه هي عروة التصدير الرئيسية للدول الأوروبية ، لكن مساحتها صغيرة نسبياً ، وتنتشر زراعتها في الدلتا والمناطق الساحلية ، وخاصة في محافظات : البحيرة ، والغربية، والدقهلية.
وتزرع في هذه العروة الأصناف المرغوبة في الأسواق الأوروبية ، فبالنسبة لإنجلترا .. تزرع الأصناف كنج أدوارد ، وكارا لإنتاج البطاطس الجديدة "البلية" التي تحصد بعد100 يوم من الزراعة بدلاً من الحصاد بعد 110 أيام - 120 يوماً من الزراعة عند إنتاج المحصول العادي من هذين الصنفين . اما بالنسبة للتصدير للدول الأوروبية الأخرى . فتزرع الأصناف : نيكولا، ودايمونت ، وجراتا ، وتحصد بعد اكتمال نضجها.
3- العروة الصيفية :
تبدأ زراعتها من منتصف شهر ديسمبر حت آخر يناير ، وقد تمتد أحياناً حتى منتصف شهر فبراير وتعطى محصولها من منتصف إبريل حتى آخر مايو ، والى اوائل يونيو في الزراعات المتأخرة . وتقلع بعض حقول الزراعات المبكرة جداً التي تزرع في ديسمبر قبل نضجها لإنتاج البطاطس الجديدة التي تصدر لإنجلترا . ويعد الأسبوعان الثاني والثالث من شهر يناير هما أفضل فترة لزراعة المحصول الرئيسي من هذه العروة. ولا يخشى على النباتات من الصقيع ، لأن الإنبات غالباً خلال شهر فبراير . أما تأخير الزراعة حتى منتصف شهر فبراير .. فإنه يعني تأخير الحصاد حتى شهر يونيو ، ومن أهم عيوب ذلك ما يلى :
* نقص المحصول ، نتيجة لارتفاع درجة الحرارة ، زيادة معدل التنفس.
* صغر حجم الدرنات.
* التعرض للإصابة بعديد من الكائنات التي تؤدى الى تعفن الدرنات.
* تزيد الحاجة الى الري ، بسبب ارتفاع درجة الحرارة. وتؤدى هذه الظروف مجتمعة (أي ارتفاع درجة الحرارة مع توفر الرطوبة الأرضية) الى إحداث تفلقات ونموات ثانوية في بعض الدرنات.
|
|
دور في الحماية من السرطان.. يجب تناول لبن الزبادي يوميا
|
|
|
|
|
العلماء الروس يطورون مسيرة لمراقبة حرائق الغابات
|
|
|
|
|
ضمن أسبوع الإرشاد النفسي.. جامعة العميد تُقيم أنشطةً ثقافية وتطويرية لطلبتها
|
|
|