المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

التاريخ
عدد المواضيع في هذا القسم 5896 موضوعاً
التاريخ والحضارة
اقوام وادي الرافدين
العصور الحجرية
الامبراطوريات والدول القديمة في العراق
العهود الاجنبية القديمة في العراق
احوال العرب قبل الاسلام
التاريخ الاسلامي
التاريخ الحديث والمعاصر
تاريخ الحضارة الأوربية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تخزين القرع ( اليقطين )
2024-05-17
تخزين الخضر الجذرية
2024-05-17
تخزين الجزر
2024-05-17
تخزين الفجل
2024-05-17
الموظف نفرحات.
2024-05-16
الفرعون أمنحتب الثالث.
2024-05-16

الأفعال التي تنصب مفعولين
23-12-2014
صيغ المبالغة
18-02-2015
الجملة الإنشائية وأقسامها
26-03-2015
اولاد الامام الحسين (عليه السلام)
3-04-2015
معاني صيغ الزيادة
17-02-2015
انواع التمور في العراق
27-5-2016


أمنحتب الأول وابتكاره في الدفن.  
  
243   03:40 مساءً   التاريخ: 2024-03-25
المؤلف : سليم حسن.
الكتاب أو المصدر : موسوعة مصر القديمة.
الجزء والصفحة : ج4 ص 292 ــ 293.
القسم : التاريخ / العصور الحجرية / العصور القديمة في مصر /

وقد كشف عن معبده الجنازي عام 1896 بعد الميلاد عند حافة الصحراء الغربية في «جبانة ذراع أبو النجا»، غير أنه لم يحقِّق حتى الآن مكان قبره، رغم ما قدم المستر «كارتر» من البراهين القوية،(1)على أنه هو القبر الذي كشفه اللورد «كارنرفون» عام 1914 ميلادية، على مسافة 800 متر من المعبد الجنازي الذي أقامه هذا الملك؛ إذ يعتقد المستر «ويجل» أن قبره هو القبر الذي يحمل رقم 39 في النهاية الجنوبية من وادي الملوك؛ ولذلك فإن حقيقة مكان دفنه لا تزال غامضة للآن، وعلى أية حال فإنه على الرغم من الزعم القائل بأن خلفه «تحتمس» الأول، هو الذي يُعتبَر أول مَن أنشأ عادات الدفن في «وادي الملوك»، فلا بد من الإذعان بأن «أمنحتب الأول» كان أول مَن وضع تصميمَ فكرةِ فصل المعبد الجنازي عن القبر، وبذلك كان في إمكانه أن يحصل على سرية القبر لبُعْده من الخطر الذي كانت تُهدَّد به القبور، وقد زار قبر «أمنحتب الأول» لجنة الفحص التي شكلت في عهد «رعمسيس التاسع» لفحص مقابر الملوك في الجهة الغربية من «طيبة»، كما جاء في ورقة «أبوت»، وهاك ما جاء فيها: إن الأفق الأبدي للملك «زسر كارع بن شمس» «أمنحتب»، وهو الذي يبلغ عمقه مائة وعشرين ذراعًا في قاعته العظيمة، وكذلك في ممره الطويل، وهو الذي يقع في شمالي معبد «أمنحتب صاحب الحديقة»، وقد وضع عمدة البلد «بيزر» تقريره عنه للملك «خع أم واس» (رعمسيس التاسع) للضابط الملكي «نسو آمون»، ولكاتب الفرعون، ولمدير بيت المتعبدة المقدسة للإله «آمون رع» ملك الآلهة (أي: الملكة)، وللضابط الملكي «رع نفر كا إم با أسن»، ولحاجب الملك، وللحكام العظام قائلًا (في هذا التقرير): «إن اللصوص قد سرقوه» — قد فُحِص اليوم، ووجده البناؤون سليمًا. وأول ما تجدر ملاحظته هنا أن هذا القبر كان غريبًا في شكله بالنسبة للمقابر الأخرى التي فُحِصت، وبخاصة عمقه الذي كان يبلغ مائة وعشرين ذراعًا؛ إذ لم توجد مقبرة أخرى حُفِرت في واجهة هذه الصخور تقرب من هذا العمق؛ وذلك لأن المقابر العميقة كلها قد حُفِرت في الواجهة الأخرى من الصخر في وادي الملوك، والواقع أن مقبرة هذا الفرعون تُعَدُّ الأولى بين طائفة المقابر الطويلة العمق التي انتشر نموذجها في عهد الأسرات من الثامنة عشرة إلى الأسرة العشرين.

.....................................

1- راجع: J. E. A. Vol. III. p. 147.




العرب امة من الناس سامية الاصل(نسبة الى ولد سام بن نوح), منشؤوها جزيرة العرب وكلمة عرب لغويا تعني فصح واعرب الكلام بينه ومنها عرب الاسم العجمي نطق به على منهاج العرب وتعرب اي تشبه بالعرب , والعاربة هم صرحاء خلص.يطلق لفظة العرب على قوم جمعوا عدة اوصاف لعل اهمها ان لسانهم كان اللغة العربية, وانهم كانوا من اولاد العرب وان مساكنهم كانت ارض العرب وهي جزيرة العرب.يختلف العرب عن الاعراب فالعرب هم الامصار والقرى , والاعراب هم سكان البادية.



مر العراق بسسلسلة من الهجمات الاستعمارية وذلك لعدة اسباب منها موقعه الجغرافي المهم الذي يربط دول العالم القديمة اضافة الى المساحة المترامية الاطراف التي وصلت اليها الامبراطوريات التي حكمت وادي الرافدين, وكان اول احتلال اجنبي لبلاد وادي الرافدين هو الاحتلال الفارسي الاخميني والذي بدأ من سنة 539ق.م وينتهي بفتح الاسكندر سنة 331ق.م، ليستمر الحكم المقدوني لفترة ليست بالطويلة ليحل محله الاحتلال السلوقي في سنة 311ق.م ليستمر حكمهم لاكثر من قرنين أي بحدود 139ق.م،حيث انتزع الفرس الفرثيون العراق من السلوقين،وذلك في منتصف القرن الثاني ق.م, ودام حكمهم الى سنة 227ق.م، أي حوالي استمر الحكم الفرثي لثلاثة قرون في العراق,وجاء بعده الحكم الفارسي الساساني (227ق.م- 637م) الذي استمر لحين ظهور الاسلام .



يطلق اسم العصر البابلي القديم على الفترة الزمنية الواقعة ما بين نهاية سلالة أور الثالثة (في حدود 2004 ق.م) وبين نهاية سلالة بابل الأولى (في حدود 1595) وتأسيس الدولة الكشية أو سلالة بابل الثالثة. و أبرز ما يميز هذه الفترة الطويلة من تأريخ العراق القديم (وقد دامت زهاء أربعة قرون) من الناحية السياسية والسكانية تدفق هجرات الآموريين من بوادي الشام والجهات العليا من الفرات وتحطيم الكيان السياسي في وادي الرافدين وقيام عدة دويلات متعاصرة ومتحاربة ظلت حتى قيام الملك البابلي الشهير "حمورابي" (سادس سلالة بابل الأولى) وفرضه الوحدة السياسية (في حدود 1763ق.م. وهو العام الذي قضى فيه على سلالة لارسة).





اختتام الأسبوع الثاني من الشهر الثالث للبرنامج المركزي لمنتسبي العتبة العباسية
راية قبة مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) تتوسط جناح العتبة العباسية في معرض طهران
جامعة العميد وقسم الشؤون الفكرية يعقدان شراكة علمية حول مجلة (تسليم)
قسم الشؤون الفكريّة يفتتح باب التسجيل في دورات المواهب