أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
3104
التاريخ: 2024-04-03
645
التاريخ: 22-12-2014
1944
التاريخ: 3-05-2015
2372
|
سُورَة النَّبَإِ[1]
قوله تعالى:{عَنِ النَّبَإِ}[2]:وَلَايَةُ عليّ(عليه السلام)[3].
قوله تعالى:{سُبَاتًا}[4]:راحةً[5].
قوله تعالى:{لِبَاسًا}[6]:غطاءً[7].
قوله تعالى:{شِدَادًا}[8]:قويّات[9].
قوله تعالى:{وَهَّاجًا}[10]:وقّادًا[11].
قوله تعالى:{الْمُعْصِرَاتِ}[12]:السحائب المشرفة على المطر[13].
قوله تعالى:{ثَجَّاجًا}[14]:منصبّا[15].
قوله تعالى:{أَلْفَافًا}[16]:مُلْتَفّة[17].
قوله تعالى:{مِيقَاتًا}[18]:حدّاً[19].
قوله تعالى:{أَفْوَاجًا}[20]:جماعات[21].
قوله تعالى:{أَبْوَابًا}[22]:شقوقًا[23].
قوله تعالى:{سَرَابًا}[24]:تلمع في سيرها كالسَّرَاب[25].
قوله تعالى:{مِرْصَادًا}[26]:موضع رصد[27].
قوله تعالى:{مَآبًا}[28]:مَرجِعًا و مأوىً[29].
قوله تعالى:{أَحْقَابًا}[30]:دهورًا متتابعة[31].
قوله تعالى:{بَرْدًا}[32]:نومًا[33].
قوله تعالى:{وِفَاقًا}[34]:موافقًا[35].
قوله تعالى:{مَفَازًا}[36]:كرَامات[37].
قوله تعالى:{حَدَائِقَ}[38]:بساتين[39].
قوله تعالى:{كَوَاعِبَ}[40]:الْفَتِيَّاتِ النَّاهِدَاتِ[41].
قوله تعالى:{دِهَاقًا}[42]:ممتلئة[43].
قوله تعالى:{الرُّوحُ}[44]:مَلَكٌ[45].
قوله تعالى:{صَوَابًا}[46]:شهد بالتّوحيد[47].
[1]سورة النّبأ مكّيّة، و هي سبعمائة و سبعون حرفا، و مائة و سبعون كلمة، و أربعون آية. قال صلّى اللّه عليه و سلّم: [من قرأها سقاه اللّه من برد الشّراب يوم القيامة] ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6 / 421.
[2]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 1.
[3]الكافي :1 /418، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام) ، وروي في تفسير القمي:2/401 ،بإسناده عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا (عليه السلام): فِي قَوْلِهِ {عَمَّ يَتَساءَلُونَ} ... إِلَخْ» قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام):> مَا لِلَّهِ نَبَأٌ أَعْظَمُ مِنِّي وَ مَا لِلَّهِ آيَةٌ أَكْبَرُ مِنِّي، وَ قَدْ عُرِضَ فَضْلِي عَلَى الْأُمَمِ الْمَاضِيَةِ عَلَى اخْتِلَافِ أَلْسِنَتِهَا فَلَمْ تُقِرَّ بِفَضْلِي<.
وروى الحسكاني ت490هـ بإسناده في شواهد التنزيل لقواعد التفضيل :2/417 ، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: {عَمَّ يَتَساءَلُونَ، عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ}فَقَالَ:>كَانَ عَلِيٌّ يَقُولُ لِأَصْحَابِهِ: أَنَا وَ اللَّهِ النَّبَأُ الْعَظِيمُ- الَّذِي اخْتَلَفَ فِيَّ جَمِيعُ الْأُمَمِ بِأَلْسِنَتِهَا وَ اللَّهِ مَا لِلَّهِ نَبَأٌ أَعْظَمُ مِنِّي، وَ لَا لِلَّهِ آيَةٌ أَعْظَمُ مِنِّي<.
و حدثني جعفر، قال: حدثني أحمد بن محمد الرافعي قال: أخبرني محمد بن حاتم، عن رجل من أصحابه عن أبي حمزة به لفظا سواء.
وَ رَوَاهُ غَيْرُهُ [أَيْضاً] عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ [(عليه السلام)]:أَبُو النَّضْرِ فِي تَفْسِيرِهِ قَالَ: حَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَصْرِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ شَمُّونٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَمَّادٍ الْأَنْصَارِيِّ عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ قَالَ: َلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ: {عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ}قَالَ: النَّبَأُ الْعَظِيمُ عَلِيٌّ وَ فِيهِ اخْتَلَفُوا- لِأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ لَيْسَ فِيهِ اخْتِلَافٌ .
و عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ عَبْدِ خَيْرٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ: أَقْبَلَ صَخْرُ بْنُ حَرْبٍ حَتَّى جَلَسَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ص فَقَالَ: الْأَمْرُ بَعْدَكَ لِمَنْ قَالَ: لِمَنْ هُوَ مِنِّي بِمَنْزِلَةِ هَارُونَ مِنْ مُوسَى. فَأَنْزَلَ اللَّهُ{ عَمَّ يَتَساءَلُونَ} يَعْنِي يَسْأَلُكَ أَهْلُ مَكَّةَ عَنْ خِلَافَةِ عَلِيٍ {عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ}فَمِنْهُمُ الْمُصَدِّقُ وَ مِنْهُمُ الْمُكَذِّبُ بِوَلَايَتِهِ، {كَلَّا سَيَعْلَمُونَ ثُمَّ كَلَّا سَيَعْلَمُونَ }وَ هُوَ رَدٌّ عَلَيْهِمْ سَيَعْرِفُونَ خِلَافَتَهُ أَنَّهَا حَقٌّ- إِذْ يُسْأَلُونَ عَنْهَا فِي قُبُورِهِمْ- فَلَا يَبْقَى مِنْهُمْ مَيِّتٌ فِي شَرْقٍ وَ لَا غَرْبٍ وَ لَا بَرٍّ وَ لَا بَحْرٍ- إِلَّا وَ مُنْكَرٌ وَ نَكِيرٌ يَسْأَلَانِهِ يَقُولَانِ لِلْمَيِّتِ: مَنْ رَبُّكَ وَ مَا دِينُكَ وَ مَنْ نَبِيُّكَ وَ مَنْ إِمَامُكَ!.
[4]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 9.
[5]تهذيب اللغة :12 /268 ، وزاد :أي قِطَعاً،و السَّبْت: القَطْع، فكأنه إذا نام فقد انقَطع عن الناس ، و قال الزَّجَّاج: السُّبَاتُ: أن ينقطع عن الحَركة و الرّوحُ في بَدَنه.
[6]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 10.
[7]الكشف و البيان تفسير الثعلبى :10 /114، وزاد : و غشاء يلبس كل شيء بسواده، و مجمع البيان في تفسير القرآن:10 / 639.
[8]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 12.
[9]بيان المعانى:4 /413.
وفي مجمع البيان في تفسير القرآن:10 /640 : محكمة أحكمنا صنعها و أوثقنا بناءها.
[10]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 13.
[11]المحكم و المحيط الأعظم :4 /396 ، وزاد : قيل: يَعنى الشَّمسَ.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :885 : الْوَهَجُ: حصولُ الضّوءِ و الحرِّ من النّار، و الْوَهَجَانُ كذلك و قوله: {وَ جَعَلْنا سِراجاً وَهَّاجاً} [النبأ/ 13] أي: مضيئا
[12]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 14.
[13]قريبًا منه : أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /279.
وفي غريب القرآن فى شعر العرب :103 : قال: المعصرات: السحاب يعصر بعضها بعضا فيخرج الماء من بين السحابتين.
وفي كتاب العين :1 /295 : المُعْصِرات: سحابات تمطر.
وفي معجم مقاييس اللغه :4 /342 : المُعْصِرات: سحائبُ تجىء بمطَر، قال اللَّه سبحانه: {وَ أَنْزَلْنا مِنَ الْمُعْصِراتِ ماءً ثَجَّاجاً}، و أُعْصِرَ القومُ، إذا أتاهم المطر. و قرئت: فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ و فيه يُعصَرُون ، أى يأتيهم المطر. و ذلك مشتقٌّ من عَصْر العنب و غيرِه. فأمَّا الرِّياح و تسميتُهم إيَّاها المُعْصِرات فليس يبعُد أنْ يُحمَل على هذا الباب من جهة المجاورَة، لأنَّها لمّا أثارت السَّحابَ المعصرات سمِّيت معصِرات و إعصاراً. قال فى المُعصِرات:
و كأنَّ سهْكَ المُعْصِرَات كَسَوْنها تُرْبَ الفَدَافِدِ و البقاعِ بِمُنْخُلِ
[14]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 14.
[15]تفسير مقاتل بن سليمان :4 / 559 ، وزاد : يتبع بعضه بعضا ، و تفسير القرآن العظيم :10 /3394 ، و بحر العلوم :3 /537 ، وفيه : يعني: سيالا و يقال: منصبا كبيرا ، و تفسير ابن ابى زمنين :480 ، و جامع البيان فى تفسير القرآن :30/5.
وفي الواضح فى تفسير القرآن الكريم :2 / 467 : مطرا كثير متتابعا.
[16]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 16.
[17]تفسير غريب القرآن : 435.، و مجاز القرآن :2 /282.
وفي تهذيب اللغة :15 /240 : «أَلْفافاً» أي: و بساتين مُلْتَفّة.
وفي تفسير القمي :2 /401 : قَالَ بَسَاتِينَ مُلْتَفَّةَ الشَّجَرِ .
وفي الصحاح :4 /1428 : الْأَلْفَافُ: الأشجارُ يَلْتَفُ بعضها ببعض، و منه قوله تعالى: وَ جَنَّاتٍ أَلْفافاً، واحدها لِفٌ بالكسر. و منه قولهم: كنّا لِفّاً، أى مجتمعين فى موضع واحد.
[18]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 17.
[19]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :4/ 687.
وفي التبيان في تفسير القرآن :10 / 242 : أي جعله اللَّه وقتاً للحساب و الجزاء فالميقات منتهى المقدار المضروب لوقت حدوث أمر من الأمور، و هو مأخوذ من الوقت، كما أن الميعاد من الوعد، و الميزان من الوزن و المقدار من القدر. و المفتاح من الفتح.
[20]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 18.
[21]التبيان في تفسير القرآن:10/243 ، و جمهرة اللغة :1 /489.
وفي كتاب العين :6 /190 : الفَوْج: القطيع من الناس، و الجميع: الأَفْوَاج.
[22]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 19.
[23]الكشف و البيان تفسير الثعلبى :10 / 115، وتفسير الصافي :5 /275.
وفي معانى القرآن:3 /227: مثل: {إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ } ،{وَ إِذَا السَّماءُ فُرِجَتْ } معناه واحد، و اللّه أعلم. بذلك جاء التفسير.
وفي بحر العلوم :3 /537 : يعني: صارت طرقا.
[24]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 20.
[25]قريبًا منه : تفسير القمي:2/401.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6 / 425 : أي سيّرت على وجه الأرض فصارت كالتّراب المنبثّ، إذا رآه الناظر يحسبه سرابا بعد شدّتها و صلابتها ، و السراب: الغبار المنبثّ في الهواء يحسبه العطشان عند وقوع الشمس أنه ماء و ليس بماء.
[26]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 21.
[27]كشف الاسرار و عدة الابرار:10/ 354، و مفردات ألفاظ القرآن :355.
وفي بحر العلوم :3 /538 : أي: رصدا لكل كافر و يقال: سجنا و محبسا.
[28]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 22.
[29]النكت و العيون تفسير الماوردى :6 /186،وزاد : و منقلبا و منزلا.
[30]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 23.
[31]التفسير الكبير :31/ 15 ، وزاد : يتبع بعضها بعضا.
وفي معانى القرآن :3 /228 : الحقب ثمانون سنة، و السنة ثلاثمائة و ستون يوما، اليوم منها ألف سنة من عدد أهل الدنيا .
[32]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 24.
[33]تفسير القمي :2 /402 ، و معانى القرآن:3 /228.
[34]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 26.
[35]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /280.
[36]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 31.
[37]تفسير القمي:2 /402، عن الباقر(عليه السلام).
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبى :10/ 118 : فوزا و نجاة من النار الى الجنة، و قال ابن عباس و الضحاك: متنزّها.
[38]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 32.
[39]غريب القرآن فى شعر العرب : 114.
[40]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 33.
[41]تفسير القمي:2 / 402.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى :6/ 428 : الكواعب: جمع الكاعب، و هي الجارية النّاهد المفلّكة الثدي، و هي التي خرج ثديها بأحسن الخروج، و لم يفطم بعد.
[42]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 34.
[43]جمهرة اللغة :2 /678 ، و الصحاح :4 /1478 ، و جامع البيان فى تفسير القرآن :30 /13.
[44]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 38.
[45]تفسير القمي:2 / 26 ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام).
وفي تهذيب اللغة :5 /144 : فإن المنذريَّ أخبرنا عن محمد بن موسى النَّهرتيري عن أبي مَعْمَرٍ عن عبد السلام بن حرب عن خُصَيْفٍ عن مُجاهد عن ابن عباس في قوله: وَ يَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قال إن الروح قد نزل من القرآن بمنَازِلَ و لكن قولوا كما قال اللَّه: قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَ ما أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا [الإسرَاء: 85] و رُوِي عن النبي صلى اللَّه عليه و سلّم أن اليهود سأَلُوه عن الرُّوح فأنزل اللَّه هذه الآية.
[46]سُورَة النَّبَإِ،الآية : 38.
[47]مجمع البيان في تفسير القرآن:10 / 647.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|