المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

لا يأكلون الصدقة
6-03-2015
نظرة سريعة عن حياة الهادي "عليه السّلام"
30-5-2022
الأسلوب الردعي غير المبرر
19-6-2016
صناعة منتجات القمح
14/10/2022
انضاج ثمار الكاكي صناعيا
3-1-2016
الموجهات النظرية للبحث الكيفي
7-3-2022


الانبعاث الذري الكهربائي  
  
775   07:42 صباحاً   التاريخ: 2024-02-14
المؤلف : د.عبدالله محمود ابو الكباش
الكتاب أو المصدر : الكيمياء التحليلية المفاهيم الاساسية في التحليل التقليدي والالي
الجزء والصفحة : ص 224
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء التحليلية / مواضيع عامة في الكيمياء التحليلية /

يكون مصدر الإثارة في هذا النوع من أجهزة التحليل هو التفريغ الكهربائي الذي يحصل بين قطبين أحدهما يسمى قطب العينة، ويتم تحضيره من العينة ذاتها ، ويكون مقابلاً له قطب آخر يسمى القطب المساعد، ويصنع في الغالب من الجرافيت، وفي حالة تقنية القوس الكهربائي de are يكون التيار مستمراً تتراوح شدته بين 15-5 أمبير وتبلغ قيمة الجهد المستمر 220 فولتا. ونظرا لضعف التكرارية في القوس الكهربائي ذي التيار المستمر، وكون التفريغ الحاصل لا يشمل كل العينة معنى هذا أن النتيجة لا تمثل العينة ككل، لذا يستخدم القوس الكهربائي ذو التيار المتردد ac arc ، حيث يستخدم مصدرا للتيار المتردد شدة تياره تتراوح بين 1-5 أمبيرات، وقيمة جهده تتراوح بين 2000 - 5000 فولت ويستخدم القوس الكهربائي عادة في التحليل الكيفي للعديد من الفلزات، فعند سريان التيار بين القطبين يحدث التفريغ الكهربائي، ونتيجة لعملية التفريغ هذه ترتفع درجة الحرارة نتيجة التصادم بين إلكترونات تيار التفريغ وبين الذرات الموجودة في طريقها. فترتفع بذلك درجة الحرارة لتصل إلى نحو 6000 كلفن. وتعمل الحرارة العالية على تبخير المذيب في حالة المحاليل ثم على تفكك مكونات العينة معطية ذرات حرة، وهذه الذرات تمتص طاقة من هذا الوسط، وتتم إثارة الإلكترونات، وعند رجوع هذه الإلكترونات إلى حالة الخمود فإنها تبعث الطاقة التي امتصتها في أثناء عملية الإثارة معطية بذلك طيف الانبعاث للعناصر الموجودة. وقد يكون طيف الانبعاث بسيطاً يتألف من عدد من الخطوط كما في حالة الصوديوم والبوتاسيوم. في حين أنه في حالة العناصر الأخرى كالحديد واليورانيوم يتألف الطيف من العديد من الخطوط، ولها أطوال موجية مختلفة. فبمعرفة الطول الموجي للطيف المنبعث يتم التعرف على العنصر ويعرف هذا بالتحليل الكيفي. وإذا ما قيست شدة الشعاع المنبعث عند طول موجي محدد فيمكن تعيين تركيز العنصر، وهذا ما يسمى التحليل الكمي، حيث إن شدة الضوء المنبعث تتناسب طرديا مع تركيز العنصر الموجود في العينة.

كما يمكن عمل الإثارة باستخدام الشرارة الكهربائية Spark، وهذه الشرارة تنتج عن استخدام جهد متردد عالي القيمة يتراوح بين 15000 – 40000 فولت وتكون قيمة التيار المتردد نحو 100 أمبير، وبوجود منظم يتحكم في أحداث الشرارة في اللحظة التي يكون الجهد في أعلى قيمة له يمكن أن تصل درجة الحرارة في منطقة التفريغ إلى نحو 10000 كلفن. وعلى هذا الأساس يمكن استخدام القوس الكهربائي ذي التيار المستمر لعمل التحليل الكيفي، في حين يستخدم القوس الكهربائي ذو التيار المتردد وتقنية الشرارة الكهربائية لعمل التحليل الكمي.

 

 

 




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .