أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-03-19
707
التاريخ: 9-11-2014
2481
التاريخ: 4-05-2015
2810
التاريخ: 2024-01-14
1379
|
قوله تعالى:{أَوْ أَثَارَةٍ}[2]:بقيّةٌ[3].
قوله تعالى:{بِدْعًا}[4]:أتيتنا ببدعة.
قوله تعالى:{أَشُدَّهُ}[5]:قوّته وعقله[6].
قوله تعالى:{الْأَحْقَافِ}[7]:هو رمل مُستطيل مرتفع فيه انحناء[8]،وهي من بلاد عادٍ من الشفوق إلى الأجفر وهي أربعة منازل[9].
قوله تعالى:{النُّذُرُ}[10]:الرسل من قبل هُود[11].
قوله تعالى:{عَارِضًا}[12]:سحابًا عرض في أفق السّماء[13].
قوله تعالى:{مُّسْتَقْبِلَ}[14]: متوجّه نحو[15]{أَوْدِيَتِهِمْ}[16].
قوله تعالى:{مُّمْطِرُنَا}[17]:أي أتينا بالمطر[18].
قوله تعالى:{يَعْيَ}[19]:يعجز[20]، ويتعب[21].
[1]سورة الأحقاف مكّيّة، و هي ألفان و خمسمائة و خمسة و خمسون حرفا، و ستّمائة و أربعون كلمة، و خمس و ثلاثون آية. [من قرأها أعطي من الأجر بعدد كلّ رمل في الدّنيا عشر حسنات، و محي عنه عشر سيّئات، و رفع له عشر درجات] هكذا قال النّبيّ صلّى اللّه عليه و سلّم ، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانى:6 / 5.
[2]سُورَة الأحقاف، الآية : 4.
[3]تهذيب اللغة :15 /86 ، والصحاح :2 /576.
[4]سُورَة الأحقاف، الآية : 9.
[5]سُورَة الأحقاف، الآية : 15.
[6]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:5 /114.
وفي تهذيب اللغة :11 /183: أما قول اللّه جَلَّ و عزْ في سورة الأحقاف: {حَتَّى إِذا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَ بَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً} [الأحقاف: 15]، فهو أقصى بلوغ الأشُدّ، و عند تمامها بُعِثَ محمد صلّى اللّه عليه و سلّم نَبِيّاً؛ و قد اجتمعت حُنْكَتُهُ و تمام عَقْلِه؛ فبلوغ الأشُدّ محْصُور الأوّلِ، محصور النهاية، غيرُ محصورٍ ما بين ذلك. و اللّه أعلم.
[7]سُورَة الأحقاف، الآية : 21.
[8]درج الدرر فى تفسير القرآن العظيم :2 / 567 ، وزاد: من احقوقف الشيء إذا اعوج، و كانت عادة أصحاب العمد يسكنون بين رمال، مشرفين على البحر بأرض يقال لها: الشّحر، من بلاد اليمن، و قيل: بين عمان و مهرة. ] قال الأزهريّ : الأحقاف رمال مستطيلة بناحية شجر. و قال ابن عرفة: يقال للرّمل العظيم المستدير: حقف، و عن عليّ رضي اللّه عنه قال: خير واديين في النّاس: وادي مكّة، و واد نزل به آدم عليه السّلام بالهند، و شرّ واديين بين النّاس: وادي الأحقاف، و واد بحضرموت يدعى برهوت يلقى فيه أرواح الكفّار، و خير بئر في النّاس زمزم، و شرّ بئر في النّاس ملهوت و هو في ذلك الوادي.
[9]تفسير القمي :2 /298.
وفي جمهرة اللغة :1 /553 : الحِقْف: الكثيب من الرمل إذا اعوجّ و تقوّس، و الجمع أحقاف و حُقوف.
وفي المحكم و المحيط الأعظم :3 /17 ،18: الحِقْفُ: الرمْلُ المُعْوَجُّ. و قيل: الرملُ المستطيلُ المرتفعُ كالدَّكَّاواتِ. و جمعُه أحقافٌ و حُقُوفٌ و حِقافٌ و حِقَفَةٌ و أحقِفَةٌ- الأخيرةُ اسمٌ للجمعِ لأن فِعْلا لا يجمَعُ على أفعِلة، قال «ابنُ هَرْمةَ»:
أمسى فبات إلى أرطاةِ أحقِفَةٍ يَلُفُّه نَضَدٌ فى البحرِ هضَّابُ
[فأما قولُه تعالى: {إِذْ أَنْذَرَ قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ [الأحقاف}: 21] فقيل: هى من الرمال، أى أنذرهم هنالك؛ و قيل: الأحقافُ هاهنا جبلٌ محيطٌ بالدنيا من زَبرجَدةٍ خضراءَ تَلتهبُ يومَ القيامةِ فتَحشرُ الناسَ من كلّ أُفُقٍ؛ فإن كان ذلك فإنما معناه: خَوَّفهم بالتهابِ ذلك الجبلِ].
[10]سُورَة الأحقاف، الآية : 21.
[11]الواضح فى تفسير القرآن الكريم:2 /310.
[12]سُورَة الأحقاف، الآية : 24.
[13]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 /115.
وفي تهذيب اللغة :1 /297 : قال اللَّه تعالى: {فَلَمَّا رَأَوْهُ عارِضاً مُسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قالُوا هذا عارِضٌ مُمْطِرُنا} [الأحقاف: 24] أي قالوا: الذي وُعدنا به سحابٌ فيه الغيث. فقال اللَّه: {بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ} [الأحقاف: 24].
[14]سُورَة الأحقاف، الآية : 24.
[15]لم تذكر في أنوار التنزيل و أسرار التأويل.
[16]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :5 /115.
[17]سُورَة الأحقاف، الآية : 24.
[18]كشف الأسرار و عدة الأبرار المعروف بتفسير خواجه عبد الله الأنصاري:9/160.
[19]سُورَة الأحقاف، الآية : 33.
[20]الكشف و البيان تفسير ،الثعلبي:9 /24 ، وزاد : لم يضعف عن إبداعهن.
[21]التبيان في تفسير القرآن:9/286
|
|
دراسة يابانية لتقليل مخاطر أمراض المواليد منخفضي الوزن
|
|
|
|
|
اكتشاف أكبر مرجان في العالم قبالة سواحل جزر سليمان
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|