أقرأ أيضاً
التاريخ: 2024-02-02
1375
التاريخ: 2024-02-28
1050
التاريخ: 4-05-2015
3035
التاريخ: 5-05-2015
12651
|
قوله تعالى:{غُلِبَتِ الرُّومُ}[2]:النصارى و الإفرنج[3].
قوله تعالى:{غَافِلُونَ}[4]:لا يخطر ببالهم[5].
قوله تعالى:{يُبْلِسُ}[6]:يسكت ويتحيّر[7].
قوله تعالى:{يُحْبَرُونَ}[8]: يُكْرَمُون[9]،أو يُسَرُّون[10].
قوله تعالى:{مُحْضَرُونَ}[11]:لا يغيبون[عنه، ولا يخفف عنهم][12].
قوله تعالى:{فِطْرَتَ}[13]:خِلقة[14].
قوله تعالى:{لَا تَبْدِيلَ}[15]:لا تغيير[16].
قوله تعالى:{الْقَيِّمُ}[17]:المستوى الّذي لاعوج فيه[18].
قوله تعالى:{مُنِيبِينَ}[19]: رَاجعينَ[20].
قوله تعالى:{مِن رِبًا}[21]: هديّة تتوقّع بها مزيد مكافاة[22].
قوله تعالى:{فَلَا يَرْبُو}[23]:لايزيد ولايزكوا.
قوله تعالى:{الْمُضْعِفُونَ}[24]:المزادون[25].
قوله تعالى:{يَصَّدَّعُونَ}[26]: يتفرّقون[27].
قوله تعالى:{يَمْهَدُونَ}[28]:يسوّون منازلهم في الجنّة[29].
قوله تعالى:{فَتُثِيرُ}[30]:ترفع[31].
قوله تعالى:{مُصْفَرًّا}[32]:لم يُمْطَر[33].
[1]سورة الرّوم مكّيّة و هي ثلاثة آلاف و خمسمائة و أربعة و ثلاثون حرفا و ثمانمائة و تسع عشرة كلمة و ستّون آية. قال رسول اللّه صلّـي اللّه عليه و سلّم: [من قرأ سورة الرّوم كان له من الأجر عشر حسنات بعدد كلّ ملك يسبح للّه بين السّماء و الأرض] راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي:5 / 113.
[2]سورة الروم الآية : 2.
[3]جاء في شمس العلوم :4 /2670 : [الرُّوْم]: جيل من الناس معروف. و هم ولد رومي ابن ليطـي بن يافث بن نوح عليه السلام أخوه يونان بن يافث و كانت يونان في بلاد الروم قبل الروم فلما غلبت الروم عليها دخلت يونان فيهم و قيل: إِنهم ولد الروم بن العيص بن إِسحاق بن إِبراهيم. و الأول أصح.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :611 : الْغَلَبَةُ القهر يقال: غَلَبْتُهُ غَلْباً و غَلَبَةً و غَلَباً فأنا غَالِبٌ.
وفي تأويل مشكل القرآن: 239 240 : كانت فارس غلبت الروم علـي أرض الجزيرة و هي أدنـي أرض الروم من سلطان فارس فسرّ بذلك مشركو قريش و كان المسلمون يحبّون أن تظهر الروم علـي أهل فارس لأن الروم أهل كتاب و أهل فارس مجوس فساءهم أن غلبوهم علـي شيءمن بلادهم فأنزل اللّه تعالـي: {وَ هُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ} أي: و الروم من بعد أن غلبوا {سَيَغْلِبُونَ }أهل فارس.
[4]سورة الروم الآية : 7.
[5]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 202.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبـي :7 /295 : بها جاهلون و لها مضيّعون لا يتفكّرون فيها و لا يعملون لها. فعمّروا دنياهم و خرّبوا آخرتهم.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :609: الْغَفْلَةُ: سهو يعتري الإنسان من قلّة التّحفّظ و التّيقّظ يقال: غَفَلَ فهو غَافِلٌ .
[6]سورة الروم الآية : 12.
[7]أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4/203.
وفي معانـي القرآن:2 / 322 : ييأسون من كل خير و ينقطع كلامهم و حججهم.
وفي مجاز القرآن :2/120 : أي يتندمون و يكتئبون و ييأسون.
وفي غريب القرآن و تفسيره :297 : يحزن و المبلس الحزين.
وفي بحر العلوم :3 /6 : يعني: يندمون. قال الزجاج: المبلس الساكت. المنقطع الحجة الآيس من أن يهتدي إليها.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :143: الْإِبْلَاسُ: الحزن المعترض من شدة البأس يقال: أَبْلَسَ و منه اشتق إِبْلِيسُ فيما قيل.
[8]سورة الروم الآية : 15.
[9]تفسير القمي:2/ 153 عَنْ أَبِي جَعْفَرٍعليه السلام).
[10]تهذيب اللغة :5 /23.
وفي كتاب العين :3 /218 : أي: ينعمون.
وفي الفروق في اللغة :261 الفرق بين السرور و الحبور: إن الحبور هو النعمة الحسنة من قولك حبرت الثوب اذا حسنته و فسر قوله تعالـي {فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ}أي ينعمون و انما يسمـي السرور حبورا لأنه يكدن مع النعمة الحسنة و قيل في المثل ما من دار ملئت حبرة الا ستملأ عبرة قالوا الحبرة ههنا السرور و العبرة الحزن و قال العجاج:
الحمد لله الذي أعطـي الحبر هو الـي الحق ان المولـي شكر
و قال الفراء الحبور الكرامة و عندنا أن هذا علـي جهة الاستعارة و الأصل فيه النعمة الحسنة و منه قولهم للعالم حبر لأنه حبر بأحسن الأخلاق و المداد حبر لأنه يحسن الكتب.
وفي الطراز الأول :7 /245 :{ فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ} يُسَرُّونَ بِأَنواعِ المَسَارِّ آناً فَآناً و خَصَّهُ مُجَاهِدٌ بالإِكرامِ و قتادَةُ بالتَّنْعِيمِ و كَيْسانُ بالتَّحْلِيَة و وَكِيعٌ بالسَّمَاعِ.
[11]سورة الروم الآية : 16.
[12]الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :3 /471 ومابين معقوفتين أثبتهُ منه.
[13]سورة الروم الآية : 30.
[14]تهذيب اللغة :13 /222
[15]سورة الروم الآية : 30.
[16]يقصد+ : لا يقدر أحد أن يغيره راجع : أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 / 206.
[17]سورة الروم الآية : 30.
[18]ارشاد العقل السليم الـي مزايا القرآن الكريم:7 /60.
وفي بحر العلوم :2 /193 :{ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ} يعني: هذا التوحيد هو الدين المستقيم و هو دين الإسلام الذي لا عوج فيه.
[19]سورة الروم الآية : 33.
[20]المحكم و المحيط الأعظم :10 /521 وزاد : إلـي كُلِّ ما أمَرَ به غَيرَ خارجينَ عن شيءمن أَمرِه.
[21]سورة الروم الآية : 39.
[22]تفسير الصافي:4 /133.
وفي تهذيب اللغة :15 /195 : قال أبو إسحاق: يَعني به دَفْع الإنسان الشيءليعوَّض ما هو أكثر منه فذلك في أكثر التّفسير ليس بحرام و لكن لا ثواب لمن زاد علـي ما أَخذ قال: و الرِّبا؛ رَبَوان: فالحرامُ كُلّ قَرْض يُؤْخذ به أكثر منه أو تجرُّ به مَنْفعة فحرام و الذي ليس بحرام أن يَهبه الإنسان يَسْتَدعي به ما هو أكثر أو يُهدي الهَدِيَّة لِيُهدَـي له ما هو أكثرُ منها.
وفي التبيان في تفسير القرآن:8 /254 : قال ابن عباس: هو إعطاء الرجل العطية ليعطـي اكثر منها لأنه لم يرد بها طاعة اللَّه. و قال ابن عباس: و ابو جعفر الربوا رباءان أحدهما- حلال و الآخر حرام فالأول هو ان يعطي الإنسان غيره شيئاً لا يطلب اكثر منه فهو مباح و لا يربوا عند اللَّه. و الآخر- الربوا الحرام.
[23]سورة الروم الآية : 39.
[24]سورة الروم الآية : 39.
[25]يقصد+: الداخلون في التضعيف أي يُثابون الضِّعْف الذي قال اللَّه تعالـي:{ فَأُولئِكَ لَهُمْ جَزاءُ الضِّعْفِ بِما عَمِلُوا} [سَبَأ: 37] راجع : تهذيب اللغة :1 /305.
[26]سورة الروم الآية : 43.
[27]تفسير مقاتل بن سليمان:3/764 و تفسير يحيـي بن سلام التيمـي البصرـي القيروانـي:2 / 648 و الواضح فـي تفسير القرآن الكريم:2 / 148 وزيد فيهم :{فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَ فَرِيقٌ فِي السَّعِير}[الشورـي :7].
[28]سورة الروم الآية : 44.
[29]أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 208 و تفسير الصافي :4/ 135.
وفي بحر العلوم:3/ 16 : قال مقاتل: أي يقدمون. و قال مجاهد. يعني: لأنفسهم يفرشون في القبر. و يقال: في الجنة. و يقال: فلأنفسهم يعملون و يستعدون.
وفي الواضح فـي تفسير القرآن الكريم :2 /154 : يجمعون الثواب و الكرامة فـي الجنة.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبـي :7 /305 : يفرشون و يسوّون المضاجع في القبور.
[30]سورة الروم الآية : 48.
[31]تفسير القمي :2 /159 عن الصادق عليه السلام).
وفي مفردات ألفاظ القرآن :181: ثَارَ الغبار و السحاب و نحوهما يَثُورُ ثَوْراً و ثَوَرَاناً: انتشر ساطعا و قد أَثَرْتُهُ.
[32]سورة الروم الآية : 51.
[33]إيجاز البيان عن معاني القرآن :2/657.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|