أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-05-2015
12460
التاريخ: 2023-12-20
1039
التاريخ: 2024-03-18
938
التاريخ: 2024-02-16
1041
|
قوله تعالى:{تَذْهَلُ}[2]:تدهش[3].
قوله تعالى:{سُكَارَىٰ}[4]:شربُوا الخمر[5].
قوله تعالى:{مَّرِيدٍ}[6]:خبيث[7]،أو متجرّد للفساد[8].
قوله تعالى:{مِنْ عَلَقَةٍ}[9]: قطعة من الدم جامِدة[10].
قوله تعالى:{مِن مُّضْغَةٍ}[11]:قطعة من اللّحم[12].
قوله تعالى:{مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ}[13]:إذا صارت ولدًا تامًا[14]،وغير المخلّقة السِّقط[15].
قوله تعالى:{ وَ نُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ}[16]: لَا يَخْرُجُ سِقْطًا[17].
قوله تعالى:{هَامِدَةً}[18]:ميّتة يا بسة[19].
قوله تعالى:{اهْتَزَّتْ}[20]:تحرّكت بالبنات[21].
قوله تعالى:{وَرَبَتْ}[22]: انْتَفَخَتْ[23].
قوله تعالى:{زَوْجٍ بَهِيجٍ}[24]:صنف حَسَن رائق[25].
قوله تعالى:{ثَانِيَ عِطْفِهِ}[26]:كناية عن التكبّر[27].
قوله تعالى:{حَرْفٍ}[28]:طرف من الدّين[29].
قوله تعالى:{لَبِئْسَ الْمَوْلَىٰ}[30]:الناصر[31].
قوله تعالى:{لَبِئْسَ الْعَشِيرُ}[32]:الصاحب[33].
قوله تعالى:{فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ}[34]:أي يجعل بينه وبين الله دليلًا[35].
قوله تعالى:{يُصْهَرُ بِهِ}[36]:أي يؤثّر من فرط حرارته في باطنهم[37]، أو يُذاب وينضج[38].
قوله تعالى:{مَّقَامِعُ}[39]:سياط[40]، أو أعمدة يضربون بها[41].
قوله تعالى:{الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ}[42]:المقيم وغير المقيم[43].
قوله تعالى:{بِإِلْحَادٍ}[44]:عُدُولُ عَنِ القَصْدِ[45].
قوله تعالى:{رِجَالًا}[46]: مُشاةً[47].
قوله تعالى:{عَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ}[48]:بعير مهزول[49].
قوله تعالى:{فَجٍّ عَمِيقٍ}[50]:طريقٍ بَعِيْد[51].
قوله تعالى:{تَفَثَهُمْ}[52]:ليزيلوا وسخهم، أو حلق الراس، أو قصّ الأظفار[53]، أولا يتكلم في الإحرام بكلام قَبِيحٍ، أو كناية عن حلّ الطيّب لهم[54]،أو لقاء الإِمام(عليه السلام)[55].
[1] سورة الحجّ مكّيّة إلّا الآيات: قوله:{وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلـي حَرْفٍ} إلـي آخر الآيتين، و قوله:{أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقاتَلُونَ}إلـي آخر الآيتين، و قوله تعالـي:{يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَ اسْجُدُوا} إلـي آخر هذه السّورة، فهذه الآيات مدنيّات، و كلّ شيء في القرآن {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا}، فهو مدنيّ، و كلّ شيء فيه{يا أَيُّهَا النَّاسُ}، فهو مكّيّ و فيه مدنيّ، و لا يوجد{يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا} إلّا مدنيّا فقط، هكذا روي عن ابن عبّاس، راجع : التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي:4/322.
[2] سورة الحجّ، الآية :2.
[3] أنوار التنزيل و أسرار التأويل :4 / 64.
وفي تهذيب اللغة :6 /141 : أي تسلُو عن وَلَدها فتتركه لشدَّة القيامة و الفَزَع الأكبر.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :332 : الذُّهُولُ: شغل يورث حزنا و نسيانا، يقال: ذَهَلَ عن كذا و أَذْهَلَهُ كذا.
[4] سورة الحجّ، الآية :2.
[5] التبيان في تفسير القرآن :7 /289.
[6] سورة الحجّ، الآية : 3.
[7] تفسير القمي:2 /78 ، و الوسيط في تفسير القرآن المجيد:2 / 285 ، وفيه : الخبيث الشّرّير.
[8] تفسير جوامع الجامع:3 / 36.
وفي جمهرة اللغة :2 /640 : المارِد: الذي قد أعيا خُبثاً، و الجمع مَرَدَة. و منه شيطان مَريد و كذلك هو من الناس؛ و رجل مِرِّيد: فِعّيل من ذلك، و متمرِّد بَيّنُ التمرّد.
وفي التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي :4/ 324: أي متمرّد علـي اللّه.
وفي الواضح فـي تفسير القرآن الكريم :2 / 34 : متمرد شديد لعين.
[9] سورة الحجّ، الآية : 5.
[10] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 / 65.
وفي
[11] سورة الحجّ، الآية : 5.
[12] التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي :4 /324 ، ومجمع البيان في تفسير القرآن:7 /114.
[13] سورة الحجّ، الآية : 5.
[14] >دَمًا< عن تفسير القمي
[15] تفسير القمي:2 / 78.
وفي بحر العلوم:2/ 449 :{مُخَلَّقَةٍ}، أي تامة {وَ غَيْرِ مُخَلَّقَةٍ}، يعني: غير تامة، و هو السقط. و يقال: مصورة و غير مصورة.
[16] سورة الحجّ، الآية : 5.
[17] تفسير القمي:2 / 78.
وفي بحر العلوم:2/ 449 :{وَ نُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ}، فلا يكون سقطا.
[18] سورة الحجّ، الآية : 5.
[19] تفسير غريب القرآن: 247 ، وبحر العلوم :2/449 ، وزاد : جافة ذات تراب.
وفي تهذيب اللغة :1 /107 : إذا يبست الأرض و لم تُمطَر قيل: قد خشعت. قال اللَّه تعالـي: {وَ تَرَـي الْأَرْضَ هامِدَةً فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ اهْتَزَّتْ وَ رَبَتْ} [الحَجّ: 5]. سمعتُ العربَ تقول: رأيت أرض بني فلانٍ خاشعةً هامدة ما فيها خضراء.
وفي ج6 /61 : قال قَتادة في قول اللَّه جلّ و عزّ: {وَ تَرَـي الْأَرْضَ هامِدَةً} [الحَجّ: 5]. قال: تراها غَبراءَ متهشِّمة.
قلت: و إنَّما تهشُّمها يُبسُها لطُول عَهْدِها بالنَّدـي، فإذا مُطِرتْ ذهب تَهشمها.
[20] سورة الحجّ، الآية : 5.
[21] تفسير مقاتل بن سليمان:3/ 116 ، وجامع البيان فـي تفسير القرآن:17 /91 ، وبحر العلوم :2 /449.
[22] سورة الحجّ، الآية : 5.
[23] المحكم و المحيط الأعظم :10 /327 ،وزاد : وعَظُمَتْ.
وفي مفردات ألفاظ القرآن :340 : أي: زادت زيادة المتربّي.
[24] سورة الحجّ، الآية : 5.
[25] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 65.
وفي كتاب العين :6 /166 : قال عز و جل: {مِنْ كُلِ زَوْجٍ بَهِيجٍ }، أي: لون.
وفي تهذيب اللغة :6 /42 : أي من كلِّ ضَرْب من النبات حَسنٍ ناضر.
وفي معجم مقاييس اللغة :1 /308 : الباء و الهاء و الجيم أصلٌ واحد و هو السُّرور و النَّضْرة. يقال نباتٌ بهيجٌ، أـي ناضِرٌ حَسَن. قال اللَّه تعالـي: وَ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ. و الابتهاج السُّرورُ من ذلك أيضاً.
وفي ج3 /35 : قولُه جلّ و عزّ فـي ذِكْر النبات: مِنْ كُلِ زَوْجٍ بَهِيجٍ*، فيقال أراد به اللَّون، كأنَّه قال: من كل لونٍ بهيج. و هذا لا يبعد أن يكون مِن الذـي ذكرناه؛ لأنه يزوَّج غَيْرَه ممّا يقاربه. و كذلك قولهم للنَّمَط الذـي يُطرَح علـي الهودج زَوج؛ لأنَّه زوجٌ لما يُلْقَـي عليه. قال لبيد:
مِن كل محفوفٍ يُظِلُّ عِصِيَّهُ زَوْجٌ عليه كِلّةٌ و قرامُها
[26] سورة الحجّ، الآية : 9.
[27] بحر العلوم :2 / 450 ، وزاد : لاويا عنقه عن الإيمان، و معناه: يجادل في اللّه بغير علم متكبرا.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان:3 /117 : يقول يتبختر فـي مشيته تكبرا.
وفي معانـي القرآن:2/216 : يجادل ثانيا عطفه: معرضا عن الذكر.
وفي تفسير يحيـي بن سلام التيمـي البصرـي القيروانـي:1/ 356 : ثاني رقبته، معرض عن اللّه، و عن رسوله، و دينه.
وفي الكشف و البيان تفسير الثعلبـي :7/9 : قال ابن عباس: مستكبرا في نفسه، تقول العرب: جاء فلان ثاني عطفه أي متجبّرا لتكبّره و تجبّره، و العطف: الجانب ، الضحّاك: شامخا بأنفه، مجاهد و قتادة: لاويا عنقه، عطيّة و ابن زيد: معرضا عمّا يدعـي إليه من الكبر.
[28] سورة الحجّ، الآية : 11.
[29] الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل :3 /146 ، والتفسير الكبير :23 /208.
وفي تهذيب اللغة :5 /10 : أي إذا لَمْ يَرَ مَا أَحَبَّ انْقَلَبَ عَلَـي وجهه.
وفي معجم مقاييس اللغة :2 /42 : أـي علـي وجه واحد. و ذلك أنّ العبد يجبُ عليه طاعةُ ربِّه تعالـي عند السّرّاء و الضرّاء، فإذا أطاعَه عند السّرّاء و عَصاه عند الضّرّاء فقد عَبَدَه علـي حرفٍ. ألا تراه قال تعالـي: {فَإِنْ أَصابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَ إِنْ أَصابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلـي وَجْهِهِ}.
[30] سورة الحجّ، الآية : 13.
[31] الكشف و البيان تفسير الثعلبـي:7/10.
وفي تفسير مقاتل بن سليمان :3 /118: الْمَوْلـي يعنـي الولي.
وفي مجاز القرآن:2 /46 : {لَبِئْسَ الْمَوْلـي}13 مجازه هاهنا ابن العم.
وفي تفسير غريب القرآن: 248:الْمَوْلـي أي الوليّ.
وفي تأويلات أهل السنة:7/396 : أي: الولي، و هو الشيطان
[32] سورة الحجّ، الآية : 13.
[33] تفسير مقاتل بن سليمان :3 /118، ، و تفسير القرآن العظيم:8 / 2477،و التفسير الكبير: تفسير القرآن العظيم الطبرانـي:4/327 ، وزاد : و المعاشر، يعني الصنم.
وفي غريب القرآن و تفسيره : 259: العشير و الخليط من المعاشرة. و العشير أيضا الزوج .
[34] سورة الحجّ، الآية : 15.
[35] تفسير القمي:2/79.
[36] سورة الحجّ، الآية : 20.
[37] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/ 68.
[38] تهذيب اللغة :6 /69 ، وزاد : أي يغلي به ما في بطونهم حتـي يخرج من أدبارهم.
[39] سورة الحجّ، الآية : 21.
[40] الكشف و البيان تفسير الثعلبـي :7 /14 ، وزاد: واحدتها مقمعة، سمّيت بذلك لأنّها يقمع بها المضروب أي يذلّل.
وفي تفسير القرآن العظيم :8 / 2482 : مطارق.
[41] تفسير القمي:2 /80.
[42] سورة الحجّ، الآية : 25.
[43] بحر العلوم:2 /455.
عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلـي الله عليه و سلم في قول الله تعالـي: سَواءً الْعاكِفُ فِيهِ وَ الْبادِ قال: «سواء المقيم و الذي يرحل» ، راجع : تفسير القرآن العظيم :8/ 2483.
[44] سورة الحجّ، الآية : 25.
[45] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4 /69.
وفي الطراز الأول :6 /238 : الإلْحادُ فيهِ العُدُولُ عَنِ القَصْدِ و المَيْلُ عَنِ الحَقّ، فَقيلَ: هُوَ الشِّرْكُ بِاللَّهِ أَي: مَنْ لَجَأ إليهِ لِيُشْرِكَ باللَّهِ عَذَّبَهُ اللَّهُ، وَ قيلَ: هو احْتِكارُ الطَّعامِ، وَ قيلَ: المَنْعُ مِنْ عِمارَتِهِ، و قيلَ: دُخُولُ مَكَّةَ بِغَيْرِ إحْرامٍ. وَ قيلَ: ارَتِكابُ كُلِّ ما نَهَـي اللَّهُ عنهُ حَتّـي شَتْمِ الخادِمِ؛ لأنَّ الذُّنُوبَ هُناكَ أعْظَمُ، و فائِدَةُ قَوْلِهِ تَعالـي: «بِظُلْمٍ» أنَّ العُدُولَ عَنِ القَصْدِ قَدْ يَكُونُ بِحَقٍ، كَقَوْلِهِ: وَ جَزاءُ سَيِّئَةٍ .
[46] سورة الحجّ، الآية : 27.
[47] تفسير مقاتل بن سليمان:3 / 123 ، وبحر العلوم:2 /456.
[48] سورة الحجّ، الآية : 27.
[49] الكشف و البيان تفسير الثعلبـي:7 / 18.
وفي جامع البيان فـي تفسير القرآن:17 /106 : و هي الإبل المهازيل.
وفي مفردات ألفاظ القرآن:512 : الضَّامِرُ من الفرس: الخفيف اللّحم من الأعمال لا من الهزال.
وفي الطراز الأول :8 /296 : {يَأْتُوكَ رِجالًا وَ عَلـي كُلِ ضامِرٍ}، أَي مُشاةً و رُكبَاناً علـي كُلِّ بعيرٍ خَفَّ لحْمُهُ و دَقَّ جِسمُهُ من كَثْرَةِ السَّيرِ و بُعدِ السَّفَرِ، و «كُلِّ» للتّنكيرِ؛ أَي رُكباناً علـي بِعرَانٍ ضُمَّرٍ كثيرةٍ، و لذلكَ وصَفَ الضَّامِرَ بقولِهِ: {يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ}.
وفي مجمع البحرين :3 /374 : الضَّامِرُ: المهضم البطن المهزول الجسم.
[50] سورة الحجّ، الآية : 27.
[51] تهذيب اللغة :1 /191 ، وتفسير القرآن العظيم:8/2488 .
وفي تفسير غريب القرآن : 249 : أي بعيد غامض.
وفي الواضح فـي تفسير القرآن الكريم :2 / 38 : طريق و أرض بعيد.
[52] سورة الحجّ، الآية : 29.
[53] أنوار التنزيل و أسرار التأويل:4/70.
[54] الكافي :4 /338 ، عن أبي عبد الله عليه السلام.
[55] الكافي :4 /549، عن أبي عبد الله عليه السلام.
وفي تهذيب اللغة :14 /189 : قال اللَّه جلّ و عزّ:{ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَ لْيُوفُوا نُذُورَهُمْ} [الحج: 29]، وحدَّثنا محمد بن إسحاق السِّنْدي قال: حدثنا عَلِي بن خَشْرَم عن عيسـي عن عبد الملك عن عَطاءِ عن ابن عباس في قوله:{ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ} [الحج: 29]، قال: التَّفَثُ الحَلْق و التّقصير و الأخذُ من اللّحية و الشّارب و الإبط، و الذّبْح و الرمي، و قال الفراء: التّفَثُ نَحْرُ البُدْنِ و غيرها من البقر و الغنم و حَلْق الرأس، و تَقْليم الأظْفار و أشباهه، و قال الزجاج: التفَث أهل اللغة لا يعرفونه إلا من التفسير، قال: التّفَثُ الأخْذُ من الشّارِب و تَقليمُ الأظفار، و نَتْفُ الإبط و حَلْقُ العَانَة و الأخذُ من الشعر كأنه الخُروجُ من الإِحرام إلـي الإِحلال، و قال أعرابيّ لآخر: ما أَتْفَثَكَ و أدْرَنكَ، و قال ابن شميل: التّفَثُ النُّسُكُ مِن مناسك الحج، رجل تَفِثٌ أي مُغْبَرٌ شَعِثٌ لم يَدَّهِنْ وَ لم يستحدّ، قلت: لم يفسر أحد من اللغويين التَّفَثَ كما فَسَّره ابن شميل: جعل التفَثَ التّشَعُّثَ، و جعل قَضَاءَه إذْهَابَ الشّعَثِ بالحَلْقِ و التَّقْليم و ما أشبهه، و قال ابن الأعرابيّ في قوله:{ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ}، قال: قضاء حوائجهم من الحَلْق و التّنْظِيف و ما أشبهه، و قال ابن الأعرابيّ.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|