أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-7-2016
![]()
التاريخ: 10-05-2015
![]()
التاريخ: 10-05-2015
![]()
التاريخ: 23-10-2014
![]() |
إن استخدام « لعل » في جملة: {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ} [البقرة: 63] ـ كما مر ذكره في نظائرها ـ هو بغية أن يعيش الإنسان حتى آخر عمره متأرجحاً بين الخوف والرجاء؛ ومع أنه لابد أن يكون رجاؤه في آخر عمره ـ حيث يكون قريباً من الموت ـ أشد من خوفه، وفي غيره يكون خوفه أكثر من رجائه، لكنه يجب أن يكون في مقام العمل من الخائفين بحيث لا يضر ذلك برجائه. والغرض من هذا القول أنه كما هو الحال بالنسبة لنفس كلمة «الأمنية» و«الرجاء» فإنه إذا جاء هذان الحرفان: «لعل» و«ليت»، وهما حرفان للتمني والترجي، في سياق كلام الله (سبحانه وتعالى) فإنهما أولاً: يكونان ناظرين إلى مقام الفعل، وليس مقام الذات، وثانياً: إن الفعل الخارجي يكون بحيث لا يعلم حكمه المستقبلي وإن كان حكمه الآني معلوماً.
|
|
دخلت غرفة فنسيت ماذا تريد من داخلها.. خبير يفسر الحالة
|
|
|
|
|
ثورة طبية.. ابتكار أصغر جهاز لتنظيم ضربات القلب في العالم
|
|
|
|
|
سماحة السيد الصافي يؤكد ضرورة تعريف المجتمعات بأهمية مبادئ أهل البيت (عليهم السلام) في إيجاد حلول للمشاكل الاجتماعية
|
|
|