أقرأ أيضاً
التاريخ: 16-8-2019
1896
التاريخ: 22-7-2020
1946
التاريخ: 12-3-2022
1844
التاريخ: 30-9-2019
1501
|
جاء في وسائل الشيعة: ج 6 ص 485، ب 29: قراءة سورة الإخلاص، اثنتي عشرة مرة، بعد كل فريضة، وبسط اليدين، والدعاء بالمأثور.
وفي كتاب مكارم الأخلاق للشيخ الطبرسي: ص 280، عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنّه قال: من أحبّ أن يخرج من الدنيا وقد تخلّص من الذنوب كما يتخلّص الذهب الذي لا كدر فيه ولا يطلبه أحد بمظلمة فليقل في دبر الصلوات الخمس نسبة الرب تبارك وتعالى (قل هو الله احد) اثني عشر مرة، ثم يبسط يده ويقول :
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ المَكْنُونِ المَخْزُوِنِ الطَّاهِرِ الطُّهْرِ المُبَارَكِ، وَأَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ العَظِيمِ وَسُلْطَانِكَ القَدِيمِ، يَا وَاهِبَ العَطَايَا، وَيَا مُطْلِقَ الأسَارَى، يَا فَكَّاكَ الرِّقَابِ مِنَ النَّارِ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تُعْتِقَ رَقَبَتِي مِنَ النَّارِ، وَتُخْرِجَنِي مِنَ الدُّنْيَا سَالِمَاً، وَتُدْخِلَنِي الجَنَّةَ آمِنَاً، وَأَنْ تَجْعَلَ دُعَائِي أَوَّلَهَ فَلاَحاً، وَأَوْسَطَهُ نَجَاحَاً، وَآخِرَهُ صَلاَحَاً، إِنَّكَ أَنْتَ عَلاَّمُ الغُيُوبِ.
قال أمير المؤمنين عليه السلام: هذا من المخبيّات ممّا علّمني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأمرني أن أعلّم الحسن والحسين عليهما السلام.
وعن دعائم الإسلام، ج 1 ص 170: عن علي أمير المؤمنين عليه السلام، أنّه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، يقول: من قرأ في دبر كل صلاة مكتوبة قل هو الله أحد، مائة مرة، جاز الصراط يوم القيامة، وعن يمينه ثمانية أذرِع، وعن شماله ثمانية أذرع، وجبرئيل آخذ بحجزته وهو ينظر في النار يميناً وشمالاً، فمن رأى فيها ممن يعرفه، دخل بذنب غير الشرك، أخذ بيده فأدخله الجنة بشفاعته.
وذكر الشيخ النوري في مستدرك الوسائل: ج 5 ص 104 ح 3، عن الشيخ الكفعمي في البلد الأمين، عن كتاب نزهة الخاطر: عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم: من قرأ التوحيد، دبر كل فريضة عشراً، زوّجه الله من الحور العين.
وعن السيد ابن طاووس في كتاب المجتنى، ص 89، عن كتاب العمليات الموصلة إلى رب الأرضين والسماوات، بإسناده عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: كنت أخشى العذاب الليل والنهار، حتى جاءني جبرئيل بسورة قل هو الله أحد، فعلمت أنّ الله لا يعذب أمتي بعد نزولها، فإنها نسبة الله عزوجل، فمن تعاهد قراءتها بعد كل صلاة، تناثر البر من السماء على مفرق رأسه، ونزلت عليه السكينة، لها دوي حول العرش، حتى ينظر الله عزوجل قارئها، فيغفر الله له مغفرة لا يعذبه بعدها، ثم لا يسأل الله شيئاً إلا أعطاه الله إياه، ويجعله في كلاءته ... إلخ.
وفي وسائل الشيعة للحر العاملي: ج 6 ص 486 ح 3، عن أبي بكر الحضرمي، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدع أن يقرأ في دبر الفريضة ب(قل هو الله أحد)، فإنّ من قرأها جمع الله له خير الدنيا والآخرة وغفر له ولوالديه وما ولدا.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|