المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17761 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
{افان مات او قتل انقلبتم على اعقابكم}
2024-11-24
العبرة من السابقين
2024-11-24
تدارك الذنوب
2024-11-24
الإصرار على الذنب
2024-11-24
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24

تاريخ الرأي العام
24-8-2022
الظهــــور اللفظي
5-8-2016
More on the keyword transcriptions
22-6-2022
غزوة قينقاع
10-7-2019
وقت تلقيح ابقار وعجلات اللحم في سن التلقيح
2024-10-22
Production of Indium
31-12-2018


مخشيّ بن حمير  
  
1260   04:51 مساءً   التاريخ: 2023-03-22
المؤلف : عبد الحسين الشبستري
الكتاب أو المصدر : اعلام القرآن
الجزء والصفحة : ص 889-890.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / قصص قرآنية / مواضيع عامة في القصص القرآنية /


أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-02-05 1807
التاريخ: 2023-03-08 1016
التاريخ: 2023-03-24 1326
التاريخ: 10-1-2021 11404

 

مخشيّ بن حمير:

هو مخشيّ ، وقيل : مخشن بن حمير ، وقيل : حصين الأنصاريّ ، الأشجعيّ ، السلميّ .

أحد أصحاب النبيّ صلّى اللّه عليه وآله من الأنصار .

كان في أوّل أمره من المنافقين ، ومن مؤسّسي مسجد الضرار ، سار مع النبيّ صلّى اللّه عليه وآله إلى تبوك ، ثمّ تاب وحسنت توبته ، وسأل النبيّ صلّى اللّه عليه وآله أن يغيّر اسمه ، فسمّاه صلّى اللّه عليه وآله : عبد اللّه بن عبد الرحمن .

سأل اللّه أن يستشهد في سبيله ، فقتل يوم اليمامة شهيدا ولم يوجد له أثر .

القرآن الكريم ومخشيّ

شملته الآية 65 من سورة التوبة : { وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّما كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ . . . }.

كان ثلاثة من المنافقين اثنان منهم يستهزءان بالنبيّ صلّى اللّه عليه وآله ، والثالث كان المترجم له يضحك ، فتاب وغفر اللّه له ، فشملته الآية 66 من سورة التوبة : { لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طائِفَةٍ مِنْكُمْ . . . }. « 1 »

____________

( 1 ) . أسباب النزول ، للسيوطي - هامش تفسير الجلالين - ص 484 ؛ الاستيعاب - حاشية الإصابة - ج 3 ، ص 465 و 466 ؛ أسد الغابة ، ج 4 ، ص 338 ؛ الإصابة ، ج 3 ، ص 391 و 392 ؛ الاكمال ، ج 7 ، ص 228 ؛ تاريخ الاسلام ( المغازي ) ص 642 ؛ تاريخ ابن خلدون ، ج 2 ، ص 468 وفيه اسم أبيه : جهير ؛ تاريخ الطبري ، ج 2 ، ص 371 و 372 ؛ تجريد أسماء الصحابة ، ج 2 ، ص 64 ؛ تفسير البحر المحيط ، ج 5 ، ص 67 ؛ تفسير البرهان ، ج 2 ، ص 142 ؛ تفسير التبيان ، ج 5 ، ص 253 ؛ تفسير أبي السعود ، ج 4 ، ص 80 وفيه اسمه يحيى ؛ تفسير الصافي ، ج 2 ، ص 355 وفيه اسمه مختبر ؛ تفسير الطبري ، ج 10 ، ص 120 ؛ تفسير أبي الفتوح الرازي ، ج 2 ، ص 607 ؛ تفسير القمي ، ج 1 ، ص 301 ؛ تفسير ابن كثير ، ج 2 ، ص 368 ؛ تفسير الميزان ، ج 9 ، ص 323 وفيه اسمه جحش ، وص 345 ؛ تفسير نور الثقلين ، ج 2 ، ص 239 ؛ تنقيح المقال ، ج 3 ، ص 207 ؛ تنوير المقباس ، ص 161 وفيه اسمه جهير ؛ الجامع لأحكام القرآن ، ج 8 ، ص 199 ؛ الدر المنثور ، ج 3 ، ص 254 ؛ السيرة النبوية ، لابن هشام ، ج 4 ، ص 168 و 169 و 195 ؛ كشف الأسرار ، ج 4 ، ص 165 ؛ مجمع البيان ، ج 5 ، ص 72 ؛ المغازي ، ج 1 ، ص 169 وج 3 ، ص 1003 - 1005 و 1066 و 1067 ؛ نمونه بينات ، ص 421 و 422 .

 




وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .