أنماط اضطرابات الشخصية / الشخصيات التي تتصف بالتهويل والانفعالية وعدم الاتساق |
1488
10:37 صباحاً
التاريخ: 2023-03-13
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 14-3-2022
1980
التاريخ: 2-1-2023
1226
التاريخ: 27-12-2021
2222
التاريخ: 24-5-2020
2172
|
تعريف اضطرابات الشخصية:
أ - تعريف علم النفس:
يعرف الاضطراب في موسوعة علم النفس والتحليل النفسي بأن الاضطراب يعني لغويا الفساد أو الضعف، وهو لفظ يستخدم في مجال علم النفس بصفة عامة، وفي مجال علم النفس الإكلينيكي بصفة خاصة وكذا في الطب النفسي. وهو يطلق على الاضطرابات التي تصيب الشخصية من ناحية التفكير أو الإنفعال أو السلوك أو يعني سوء توافق الفرد مع ذاته، ومع الواقع الإجتماعي الذي يحيا فيه. إضافة إلى العديد من المظاهر - الأخرى - التي تصيب الشخصية من ناحية فقدان اتزانها وثباتها الإنفعالي أو تمييزها بالعديد من السمات التي تميز كل نمط من أنماط الشخصية. (فرج طه وآخرون، 1993، 94).
ب- تعريف الطب النفسي:
1ـ اضطراب الشخصية نوع من الاضطرابات تصبح فيه سمات الشخصية غير مرنة ولا متوافقة، وتسبب لصاحبها خلل ملحوظ في أداء وظائفه أو الشعور بالمعاناة، وتظهر على هؤلاء المرضى أنماط متأصلة وثابتة وغير متوافقة في التعامل مع البيئة وإدراكها، وفي التعامل مع أنفسهم وفي تصورهم لذاتهم.
2ـ تعرف إضطرابات الشخصية بأنها أنماط متصلة وغير متوافقة من السلوك المتأصل والمتغلغل في نسيج الشخصية، والتي لا ترجع الى اضطرابات المحور الأول أو الثالث، أو اضطرابات تنتج عن مشكلات تتعلق بدور الشخص في ثقافته. وهذه الفئة من الأمراض تعود الى اضطراب سمات الشخصية، وليست تغيرا طارئا عليها: وقد يتخذ اضطراب السمة مظهرا سلوكيا أو إنفعاليا، أو معرفيا، أو حسيا أو دينامياً.
1ـ اضطراب الشخصية المضادة أو المناهضة أو غير الاجتماعية:
مدى إنتشارها:
حيث تتصف وبائيات هذا الاضطراب بالآتي: -
ـ يبلغ إنتشار هذا الاضطراب بين الذكور 3%.
ـ يبلغ إنتشار هذا الاضطراب بين الإناث 1%.
ـ تزداد نسبة حدوث اضطراب الشخصية المناهضة للمجتمع واضطراب التبدين وإدمان الخمر في أسر بعينها.
ـ تشير دراسات التبني إلى وجود عامل وراثي يقود إلى حدوث هذا النمط من الاضطرابات.
ـ يزداد إنتشار هذا الاضطراب لدي الطبقات الإجتماعية ذات المستوى الإجتماعي والاقتصادي والثقافي المتدني.
التعريف:
هو اضطراب شخصية يتميز بعدم الإهتمام بالالتزامات الإجتماعي، وافتقاد الشعور مع الآخرين، وعنف غير مبرر أو لا مبالاة واستهتار. كما أنه متبلد الشعور، لا يبالي بآلام الآخرين علما بأن الكثير من الأعراض والسلوكيات المضادة للمجتمع تظهر منذ طفولة هذا الشخص. (أحمد عكاشة، 1998).
معايير تشخيص اضطراب الشخصية المناهضة للمجتمع وفقا للدليل التشخيصي الرابع:
1ـ كثرة الهروب (أو التزويغ) من المدرسة.
2ـ القيام بالهروب من البيت وأمضى ليلة أو أكثر خارج منزل والديه أو من يقومان بتربيته.
3ـ كثيرا ما يبدأ بالشجار.
4- إستخدام سلاح أو أكثر في أكثر من مشاجرة واحدة.
5- القسوة في إيذاء الحيوانات وتعمد ذلك.
6- القسوة وإيذاء الآخرين في غير المشاجرات.
7- تعمد إشعال الحرائق.
8- كثرة الكذب (على أن لا يكون لتجنب العقاب البدني أو غيره).
9- السرقة لأشياء ما (ويدخل في هذا السياق إمكانية التزوير وتوقيع إمضاء شخص آخر مثلا).
10- عدم الشعور بالندم.
11- تبرير سلوكياته المضادة للمجتمع السابقة (مثل الكذب - الغش - السرقة - الإعتداء... إلخ).
12- الاستهتار بسلامة النفس والغير (ولنا أن نتخيل أن مثل هذا الشخص مسؤول عن قيادة مركبة من مركبات المواصلات العامة).
13- إتباع الخداع لتحقيق منافع شخصية (مثل استعارة أسماء الغير، الاحتيال والنصب على الآخرين... إلخ).
14- التهور والاندفاعية.
15ـ عدم وجود أي تخطيط للمستقبل.
ملاحظات:
أ- لابد من توافر ثلاثة معايير (أو أكثر) حتى يمكن التشخيص وفقا لهذا النمط من الاضطرابات.
ب- ألا تقل سن الشخص عن 18عاما.
ج- توافر العديد من الدلائل التي تشير إلى إصابته باضطراب السلوك وقبل بلوغه سن (15) عاما.
د- ألا يقتصر ظهور السلوك المناهض للمجتمع على فترات إصابة بالفطام أو بنوبة هوس.
هـ- إن الصفات المميزة لهذا النمط من اضطرابات الشخصية يتصف بالآتي:
ـ عجز عن الإستمرار في العمل بصورة مستقرة.
ـ بطالة لمدة 6 أشهر بالرغم من توافر العمل وإمكانية التحاقه به.
ـ وإن إلتحق بالعمل فستجد أن السمة الأساسية الغياب المتكرر بالرغم من عدم وجود ما يستدعي غيابه.
سمات السيكوباتيين:
وجدت العديد من الدراسات أن النمط المضادة للمجتمع يتسم بالصفات الآتية:
1- تظهر نزعاتهم منذ سن مبكرة في صورة أعمال مضادة للخلق أو في صورة تكبر ظاهر وعناد وتحد لسلطة الكبار.
2- أنهم لا يستجيبون للعقاب أو التعلم أو العلاج، ولذا فإنهم يقومون بهذه الأعمال المضادة بإلحاح.
3- يرتكب السيكوباتيون أعمالهم دون خجل، وفي بعض الأحيان علانية. بل لقد يفاخرون بها وليس في مقدورهم أن يحتفظوا بسرية أعمالهم.
4ـ لا ينتفعون من التجربة السابقة. كما أنهم يعيشون في ملذات الحاضر وتجرفهم أهواء اللحظة الراهنة. كما أنهم لا يعبأون بالنتائج التي يتعرضون لها.
5ـ يرتكبون جميع انواع الجرائم، أي أنهم لا يتخصصون في جريمة بعينها.
6ـ جرائم السيكوباتية لا معنى لها. أي أنهم يكذبون من أجل الكذب في حد ذاته وكذلك الأمر في السرقة والنصب والاحتيال.
7ـ على الرغم من إستمرار سلوكهم المضاد لمجتمع إلا أنهم يبدون أمام الغرباء كقوم ظرفاء.
8ـ سوء السلوك عند السيكوباتيين له صفة الإدمان يعكس المجرمين الذين يظهر سلوكهم السيء في نوبات متقطعة لأنهم ينتظرون خير فرصة لارتكاب جرائمهم دون إفتضاح. (فرج طه، 1979، 97- 98)
2ـ اضطراب الشخصية البينية:
مدى الانتشار:
تشير وبائيات هذا النمط من اضطراب الشخصية إلى:
ـ بداية يتفق الإخصائيون الإكلينكيون على أن تشخيص اضطراب الشخصية البينية وعلاجها من الأمور المثيرة للتحدي وصعوبة العلاج.
ـ أن بداية الإقدام على علاج مثل هذا النمط من الاضطرابات لا يقدم عليه المعالجون، وإذا أقدموا أقدموا في رهبة ووجل.
ـ أن السبب في الإحجام عن علاج مثل هذا النمط من الاضطرابات يتمثل في أمرين:
أ- زيادة عدد المنتحرين من بين الذين يعانون من هذا النمط من الاضطرابات.
ب- أن المريض قد يقدم على الإنتحار دون وجود تاريخ سابق أو مؤشرات تشير إلى حدوث هذا الفعل. (لينهان، كيهرر، 2002، 955).
ـ يصيب هذا الاضطراب حوالي 2% من إجمالي السكان.
ـ أكثر إنتشاراً بين الإناث.
ـ ترتفع نسبة حدوث اضطراب الوجدان وتعاطي المخدرات بين أفراد أسر المرضى.
ـ يزداد إنتشار اضطراب الشخصية البينية بين أمهات مرضى هذا الاضطراب.
تعريفه:
هو نمط متغلغل من عدم الإستقرار الإنفعالي، وعدم إستمرار العلاقات مع الآخرين، وعدم ثبات صورته عن ذاته، والذي يبدأ في مرحلة الرشد المبكرة.
مع الأخذ في الإعتبار أن هذا النمط من اضطرابات الشخصية قد تزايد به الإهتمام مؤخراً للعديد من العوامل: -
ـ أن تعريف هذا النمط من الاضطراب يكتنفه العديد من الإختلاف والتعقيد.
ـ كثيرا ما يتم الخلط بينه وبين العصاب والذهان واضطرابات الشخصية الأخرى، والاضطرابات المعرفية.
ـ لذلك فإن مسح البحوث السابقة في هذا المجال قد أكدت أن أكثر من 40% من الدراسات والبحوث تم تخصيصها لدراسة اضطرابات الشخصية البينية.
تشخيص اضطرابات الشخصية البينية وفقا لمعاير الدليل التشخيصي الرابع:
1ـ نمط من العلاقات الإجتماعية غير المستقرة والعميقة مع الآخرين تتصف بالتقلب بين التطرف في الإعجاب والتطرف في التحقير.
2ـ السلوك المندفع في مجاليين ـ على أقل تقدير ـ يتصفان بالإضرار بالذات مثل:
ـ التبذير إلى درجة السفه.
ـ اختلاس المعروضات.
ـ الاستهتار في القيادة.
ـ نوبات من الإفراط في تناول (أو التهام) الطعام.
3ـ عدم إستقرار الإنفعال. حيث نجد انحرافات واضحة عن الحالة الإنفعالية المعتادة باتجاه الإكتئاب أو العصبية أو القلق الذي يتفرق في العادة ساعات قليلة، ولا يتجاوز بضعة أيام في أحوال نادرة.
4ـ عدم القدرة على التحكم في الغضب، أو الغضب دون مبرر، فيثور كثيرا على سبيل المثال، أو يغضب بصورة مستمرة، أو يتشابك بالأيدي مع غيره بصورة مستمرة.
5ـ التهديد بالانتحار أو التظاهر بمحاولته أو القيام به أو السلوك الهادف إلى تشويه صورة الجسم.
6ـ اضطراب ملحوظ ومستمر في إدراك الهوية والذي يتضمن عدم تأكد من إثنين على الأقل من (المواضيع) الآتية: -
ـ تصوره عن ذاته.
ـ أهدافه البعيدة.
ـ اختياره للمهنة.
ـ نوع الأصدقاء الذين يريدهم.
ـ قيمه المفضلة أو التي يؤمن بها.
7- تنتابه مشاعر من الخواء النفسي والملل المزمن (دون وجود سبب خارجي واضح).
8- جهود محمومة تهدف إلى منع قيام شخص آخر بتركه في الواقع أو الخيال، (ولذا قد يقوم بالعديد من السلوكيات (مثل الاستعطاف) والتي تهدف إلى محالة إبقاء الطرف الآخر معه وأن لا يفارقه).
9- ظهور أفكار اضطهادية بصورة عابرة عند التعرض للضغوط النفسية.
ملحوظات:
أ- لابد من توافر خمسة معايير (أو أكثر) من المعايير السابقة حتى يتم تشخيص الشخص وفقا لهذا النمط من الاضطراب.
ب- يتسم هذا النوع من الاضطرابات بالصفات الآتية: -
ـ نمط متأصل من عدم إستقرار العلاقات مع الآخرين.
ـ تهور ملحوظ واندفاعية هوجاء تجاه الآخر أو الذات.
ـ يظهر هذا النمط من الاضطرابات في الكثير من المواقف والتفاعلات مع الآخرين.
3- اضطراب الشخصية الهستيري:
مدى الإنتشار:
تتلخص وبائيات هذا الاضطراب في الصفات الآتية:
ـ ينتشر بنسبة 2 – 3% بين السكان.
ـ أكثر إنتشاراً بين الإناث.
ـ يندر تشخيصه بين الذكور.
يقدر أحمد عكاشة (1998) أن نسبة وجودها تصل إلى حوالي 10% بين أفراد الشعب المصري، ويحتمل إرتفاع نسبة وجود هذا الاضطراب لدى النساء (دون الرجال) إلى حوالي 30%.
تعريفها:
هو نمط سائد يتصف بالتهويل والإنفعالية، والنزوغ إلى الاقتصار على العموميات دون التطرق إلى التفاصيل في الحديث.
ولذا فإن الشخصية الهستيرية ليست مرضا ولكنها تقلب في العاطفة وتغير سريع في الوجدان لأتفه الأسباب، إضافة إلى سرعة التأثر بالأحداث اليومية والأخبار المثيرة، بل ويرسمون خططهم وفقا لهذه الحالة الإنفعالية. كما أنها تتميز: بالأنانية، رغبة في الظهور، استجلاب الإهتمام، المحاولات المستمرة والدائمة للفت إنتباه الآخرين، وحب الاستعراض، والمبالغة في الكلام والملابس والزينة والتبرج، إضافة إلى تأويل الكثير من الظواهر العادية إلى صفات تتصل بالجنس (أحمد عكاشة، 1998).
تشخيص اضطرابات الشخصية الهستيرية وفقا لمعايير الدليل التشخيصي الرابع:
1- السعي إلى المديح بصورة غير عادية.
2- يبدي من مظهره أو سلوكه الرغبة في الإغراء الجنسي بصورة غير لائقة.
3- شديد الإهتمام بجاذبية المظهر؛ ولذا يشعر بضيق شديد إذا لم يك موضع تقدير واهتمام الآخرين.
4ـ يظهر إنفعالاته بصورة مبالغ فيها (وربما غير لائقة).
5- يشعر بعدم الإرتياح في المواقف التي لا يكون فيها محط أنظار واهتمام الآخرين.
6- الأنانية؛ حيث تهدف أفعاله إلى الحصول على المتعة الفورية لأنه - بطبيعته - لا يتحمل التأجيل، أو الإحباط الناتج عن تأجيل الحصول على المتعة.
7- تتصف طريقة كلامه بعدم الموضوعية، والانطباعات الشديدة، وقلة التفاصيل.
8- سهل التأثر بالإيحاء أو بأفكار الآخرين والمواقف الإستهوائية.
9- يعتبر علاقاته بالغير أكثر حميمية ما هي عليه بالفعل.
ملاحظات:
أ- لابد من توافر خمسة معايير (أو أكثر) من الأعراض السابق ذكرها حتى يمكن تشخيص هذا النمط من الاضطراب.
ب- يتسم هذا النوع من الاضطراب بالصفات الآتية: -
ـ يبدأ عادة في مرحلة مبكرة من سن الرشد.
ـ يتسم بفرط الإنفعال.
ـ يهدف إلى لفت أنظار الآخرين.
ـ يظهر العديد من المواقف المختلفة ومن خلال تفاعلاته مع الآخرين.
4- اضطراب الشخصية النرجسية:
مدى الإنتشار:
تتصف وبائيات هذا الاضطراب بالآتي: -
ـ هذا الاضطراب يصيب نسبة لا تقل عن 1% من السكان.
ـ من الأمراض المزمنة، صعبة العلاج.
ـ يؤدي هذا المرض إلى المضاعفات الآتية:-
ـ اضطراب الوجدان.
ـ حالات ذهانية عابرة.
ـ الاضطرابات جسدية الشكل.
ـ اضطراب تعاطي المواد المخدرة.
ـ المآل ولا يدعو إلى التفاؤل.
تعريفه:
نمط متغلغل من الشعور بالعظمة في الخيال، أو يتضح من سلوكه عدم القدرة على الشعور بمشاعر الغير، حساسية مفرطة لأراء الآخرين فيه، نمط يبدأ في مرحلة الرشد المبكرة. إضافة إلى شعور بالخيلاء والانشغال المفرط بما يتعلق بتقدير الذات.
معايير تشخيص اضطرابات الشخصية النرجسية وفقا لمعايير الدليل التشخيصي الرابع:
أ- تتصف ردود أفعاله للنقد بالشعور بالغيظ والخزي أو المهانة حتى لو لم يعبر عنها.
ب- تضخم إحساس الشخص بأهميته حيث المبالغة في وصف إنجازاته ومواهبه، ويتوقع أن يعترف الآخرين بتفوقه دون قيامه بما يتفق مع ذلك.
ج- انشغاله بخيالات النجاح الذي لا يعرف حدودا، والقوة، والألمعية والجمال، والحب العذري.
د- يطالب بالحصول على الإعجاب الشديد إلى درجة استجداء المديح من الآخرين.
هـ- يشعر بأن له حقوق لا يستحقها بالفعل (مثل: توقعاته غير المعقولة بأن يلقى معاملة خاصة، أو أن تقابل توقعاته بالطاعة العمياء).
و- يستغل علاقاته بالآخرين؛ كأن يستفيد من علاقته بهم في تحقيق مآربه الخاصة.
ز- يفتقر إلى التعاطف، وليس لديه إستعداد للإعتراف بمشاعر الغير وحاجاتهم أو التوحد بها.
د- كثيرا ما يحسد غيره أو يعتقد أن الآخرين يغارون منه.
ز- يتصف سلوكه بالغطرسة والخيلاء.
ملاحظات:
أ- لابد من توافر خمسة معايير (أو أكثر) لكي يتم التشخيص وفقاً لهذه الفئة (من الأعراض السابقة).
ب- يتسم هذا النوع من الاضطراب بالصفات الآتية: -
ـ نمط متأصل يتصف بالخيلاء (في الخيال أو تظهر في السلوك).
ـ الحاجة إلى إستمرار إعجاب الآخرين به ومدحه.
ـ انعدام التعاطف (الحقيقي النابع من الداخل) تجاه الآخرين.
ـ يبدأ هذا الاضطراب في سن الرشد المبكرة.
ـ يظهر في العديد من المواقف الحياتية والمعاشية وتجاه تفاعلاته مع الآخرين.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
معهد الكفيل للنطق والتأهيل: أطلقنا برامج متنوعة لدعم الأطفال وتعزيز مهاراتهم التعليمية والاجتماعية
|
|
|