أقرأ أيضاً
التاريخ: 22-12-2020
2058
التاريخ: 25-1-2023
1036
التاريخ: 31-1-2023
2685
التاريخ: 26-12-2020
4259
|
الهدف من نشر الأخبار الكاذبة
1. عندما يقوم "النشطاء" بنشر المعلومات الخاطئة، والصور المزيفة ومقاطع الفيديو المفبركة وخاصة في مناطق الصراعات والحروب، فانهم يأملون أن تلتقطها وسائل الإعلام وتعيد نشرها دون التحقق من دقة ما ورد فيها للحصول على سبق صحفي، بالتالي تأخذ هذه المعلومات الكاذبة طريقها إلى آلاف المتابعين الذين يثقون بهذه الوسيلة الإعلامية فيحدث التأثير وتتحقق أهداف وغايات الفرد أو الجهة التي قامت بنشر أو بث تلك المعلومات.
2. تغيير المواقف والاتجاهات وأولويات الجمهور إزاء القضايا والأحداث.
3. تطبيق قوانين الدعاية والتأثير السياسي.
4. تشويه صورة الشخصيات السياسية والإجتماعية وتسقيطها،
5. إضعاف قوة الصحافة والإعلام وزعزعة ثقة الجمهور فيها،
6. التأثير عاطفيًا على مشاعر الجمهور وكسب تأييدهم إزاء قضايا قد لا تصب في مصلحتهم العامة.
7. تضليل الجمهور وإبعاد أنظاره عن الحقائق وتشويهها وتحريفها وزرع الفتنة باستفزاز شرائح معينة وإثارة الفوضى والشغب والنعرات الطائفية.
لا تصدق كل ما تقوله وسائل الإعلام وهنا يأتي دور التربية الإعلامية ويتبلور دورها أكثر في محاربة الأخبار الكاذبة وفضحها ودورها في تنمية وتعزيز قدرات ومهارات التفكير الناقد لدي الأفراد.
في عام 1948م وضع عالم الاجتماع الأمريكي هارولد لاسويل نموذجًا وصف فيه العملية الاتصالية بمجموعة من الأسئلة
من؟ (المرسل).
ماذا؟ (الرسالة المضمون).
بأي طريقة؟ (الوسيلة الوسيط).
إلى من؟ (المتلقي المستخدم).
بأي تأثير؟ (رد الفعل التغذية المرتدة).
وهذا النموذج يجسد دور التربية الإعلامية الرقمية في قدرتها على تحليل وتقييم الأخبار والمضامين وكشف الخاطئ منها والوقوف على غايات وأهداف الجهات التي تروج للأكاذيب، فعلى سبيل المثال سؤال (يقول ماذا؟)، نجد أنّهُ يبحث بعمق في مضمون الرسالة ويحاول تحديد ما إذا كانت خبرا أم رأيًا أم حقائق ويكشف ما تحمل من قيم واتجاهات وأفكار.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مدرسة دار العلم.. صرح علميّ متميز في كربلاء لنشر علوم أهل البيت (عليهم السلام)
|
|
|