أقرأ أيضاً
التاريخ: 7-10-2014
5146
التاريخ: 28-09-2014
4864
التاريخ: 2024-08-25
316
التاريخ: 9-06-2015
4724
|
قوله - سبحانه -: { وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ كِتَابًا مُؤَجَّلًا} [آل عمران: 145].
قال الجبائي(1): في الآية ، دلالة على أن أجل الإنسان ، إنما هو أجل واحد.
وهو الوقت الذي يموت فيه ، لأنه لا يقتطع(2) عن الأجـل الـذي أخبر الله أنه اجل لموته.
وخالفة إبن الأخشيد(3) ، والأقوى ، الأول.
قوله - سبحانه -: { لَوْلَا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ} [المنافقون: 10]. وقوله: { يُؤَخِّرَكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى} [إبراهيم: 10].
لا دلالة فيها على مقالهم. لأنا لا تمتنع من تسمية المقدر بأنه أجـل ، وإنـما منعنا (4) من أن يكون ذلك حقيقة.
__
1- مجمع البيان: 1: 515.
2- في (هـ) : يقطع .
3- لم أقف عليه.
4- في (ش) : معناه . وهو تحريف.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|