أقرأ أيضاً
التاريخ: 27-8-2021
2592
التاريخ: 10-12-2015
7048
التاريخ: 8-12-2021
1985
التاريخ: 15-11-2015
2424
|
( ذكر ) {وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَ} [الزخرف : 44] شرف ، و {وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ} [ص : 1] فيه أقاصيص الأولين والآخرين ، وقيل : ذي الشرف ، و {تَذْكِرَةً} [طه : 3] موعظة يذكرهم و {أَهَذَا الَّذِي يَذْكُرُ آلِهَتَكُمْ} [الأنبياء : 36] يعيبها ، و {وَاذْكُرُوا مَا فِيهِ} [البقرة : 63] ادرسوا ، و {يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ} [النازعات : 35] يتوب ، وأنى له التوبة و {وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ } [يوسف : 45] أي ذكر بعد نسيان وأصله إذ تكر فأدغم ، قوله : {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} [القمر: 17] وكان الأصل مذتكر فأدغم ، وقوله : {أَخْلَصْنَاهُمْ بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ } [ص : 46] أي بخلصة خالصة وهي ( ذكرى الدار ) أي ذكراهم الآخرة دائما ونسيانهم الدنيا ، أو تذكرهم الآخرة وترغيبهم فيها وتزهيدهم في الدنيا كما هو شأن الأنبياء ، وقيل : ( ذكرى الدار ) الثناء الجميل في الدنيا ولسان الصدق الذي ليس لغيرهم ، و {فَأَنَّى لَهُمْ إِذَا جَاءَتْهُمْ ذِكْرَاهُمْ} [محمد : 18] أي أنى لهم ذكراهم إذا جائتهم و {ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا} [مريم : 2] أي ذكر ربك برحمته عبده ، و {فَالْمُلْقِيَاتِ ذِكْرًا} [المرسلات : 5] {عُذْرًا أَوْ نُذْرًا} [المرسلات : 6] الملائكة تلقي الوحي إلى الأنبياء عليهم السلام أعذارا من الله وانذارا ، وقوله : {فِي الزَّبُورِ مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ} [الأنبياء : 105] قيل ( الزبور )اسم لجنس ما أنزل على الأنبياء من الكتب ، و ( الذكر ) أم الكتاب يعني اللوح ، وقيل زبور داود ، والذكر : التوراة ، والذكر : القرآن أيضا ، قال تعالى : { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ} [فصلت : 41] منيع محمي بحماية الله تعالى ، و {الذَّكَرُ} [آل عمران : 36] خلاف ( الأنثى ) والجمع ذكور ، وذكران ، و ( الذكر ) نقيض النسيان ، و {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ} [النحل : 43] يعني من الكتاب دليله .
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|