وهذه الاتجاهات هي:

١- إقامة علاقات إنسانية بين المعلم والطلاب وبين الطلاب وبعضهم البعض لتوفير جو من الود والألفة الاجتماعية بينهم لتحقيق الصحة النفسية للمعلم والطلاب.

٢- إيجاد التفاعل الصفي بما يؤدي إلى المشاركة الإيجابية وتقبل الإرشادات والتوجيهات بنفس راضية.

٣- يعد المعلم قائداً تربوياً يعمل على زيادة المنهج الدراسي الذي يشارك في تنفيذه مع تلاميذه.

٤- استخدام الإمكانيات المتاحة كافة لدى المعلم سواء أكانت بشرية أم مادية في خدمة العملية التربوية.

٥- ممارسة الأساليب الإدارية لمناسبة لمواقف لتعليم.

٦- مشاركة الطلاب في صنع القرارات المتصلة بمواقف التعليم والتعلم وبذلك يقبل التلاميذ على تنفيذها.

٧- إيجاد نظام للاتصال الفعال داخل الفصل وخارجه.

٨- تعميق روح الانتماء للجماعة والولاء لها.