المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

الاعلام
عدد المواضيع في هذا القسم 6902 موضوعاً
اساسيات الاعلام
السمعية والمرئية
الصحافة
العلاقات العامة

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر المرجع الالكتروني للمعلوماتية
معنى قوله تعالى زين للناس حب الشهوات من النساء
2024-11-24
مسألتان في طلب المغفرة من الله
2024-11-24
من آداب التلاوة
2024-11-24
مواعيد زراعة الفجل
2024-11-24
أقسام الغنيمة
2024-11-24
سبب نزول قوله تعالى قل للذين كفروا ستغلبون وتحشرون الى جهنم
2024-11-24

ضمانات الاحترام الأدبي للقضاة في القانون
23-6-2016
التقليد
25-4-2017
الظهار
26-9-2016
الحكم إذا غصب المعتكف مكانا من المسجد
6-9-2017
مغزى الجغرافيا - تعريف الجغرافيا
20/12/2022
الزبير لم يلحق بعلي عليه السلام وعلي لم يقتل قاتل الزبير
23-10-2017


نموذج التدرج ، التشبع ، الإضاءة HLS  
  
1507   07:35 مساءً   التاريخ: 4-1-2022
المؤلف : د. خالد مصطفى
الكتاب أو المصدر : التصوير الرقمي
الجزء والصفحة : ص 173-174
القسم : الاعلام / اساسيات الاعلام / التصوير /

يطلق عليه أيضـا نمـوذج ( التدرج ، التشيع ، الإضاءة ) (HSB) ، أو نموذج (HSV ) ( التدرج التشيع، القيمة ( الدرجة ) في برامج الرسوم المختلفة ، ويشير هذا إلى تصميم الألوان مع اختيار الدرجة ، والاستخدام التالي للقيمـة وصفـاء اللـون كـما بالشكل رقم ( 259 ) .

شكل ( 259 ) التدرج التشيع ، الإضاءة

لقد تم تصميم نظام ( HSE ) بالطريقة التي ترى بها العين البشرية اللون ، فالحروف ترمز إلى التدرج (Hue) ، الإشباع ( Saturation ) ، الإضاءة (Brightness ) ، فالتدرج هو اللون نفسه أحمـر أو أزرق ، والإشباع هـو درجـة دسامة هـذا اللون ، والإضاءة تحدد إن كان اللون فاتحا أو داكنـا كـما بالشكل رقم ( 260 ) ، حيث يمكننا ضغط أي جزء من الخريطة الدائرية لاختيار لون ما ، ويلي خريطـة اللـون عمود رأسي للتحكم في درجات القيمة . وتعرض ثلاثة صناديق متتالية للقيم الرقمية للتدرج بالقيمة ، والصفاء الذي يمكن تغييره عن طريق الكتابة.

شكل رقم ( 260 ) نظام التدرج والتشيع والإضاءة




تتمثل في دراسة الجماهير والتعرف عليهم وعلى أفكارهم وآرائهم واتجاهاتهم نحو المنظمة أو الإدارة التي تتعامل معهم، ومن ثم نقل هذه الأفكار والآراء والمبادئ والاتجاهات إلى الإدارة ليصبح ذلك مستنداً لديها في تعديل سياستها وبرامجها بشكل يتناسب مع تلك الآراء والاتجاهات الجماهيرية، وهذا ما يجعلنا نقول بأن العلاقات العامة تقوم على تبادل الآراء وعرض الحقائق وتحليل الاتجاهات للرأي العام.


حرفة تقوم على جمع الأخبار و تحليلها و تحقيق مصداقيتها و تقديمها للجمهور، غالبا ما تكون هذه الأخبار ذات علاقة بما استجد من الأحداث سواء على الساحة السياسية أو المحلية أو الثقافية أو الرياضية أو الاجتماعية و غيرها.فالصحافة قديمة قدم الأزمنة بل يرجع تاريخها الى زمن الدولة البابلية، حيث كانوا قد استخدموا كاتبا لتسجيل أهم ما استجد من الأحداث اليومية لتتعرف الناس عليها .و في روما قد كانت القوانين و قرارات مجلس الشيوخ لعقود الأحكام القضائية و الأحداث ذات الأهمية التي تحدث فوق أراضي الإمبراطورية تسجل لتصل إلى الشعب ليطلع عليها .و في عام 1465م بدأ توزيع أولى الصحف المطبوعة، و عندما أصبحت تلك الأخبار تطبع بصفة دورية أمكن عندها التحدث عن الصحف بمعناها الحقيقي و كان ذلك في بدايات القرن السادس عشر، وفي القرن السابع عشر و الثامن عشر أخذت الصحافة الدورية بالانتشار في أوربا و أمريكا و أصبح هناك من يمتهن الصحافة كمهنة يرتزق منها و قد كانت الثورة الفرنسية حافزا لظهور الصحافة، كما كانت لندن مهداً لذلك.

يعد التلفزيون واحدا من أهم اختراعات القرن العشرين؛ إذ بدأت أولى التجارب على إرسال الصور الثابتة باللونين الاسود والابيض عن بعد في منتصف القرن التاسع عشر، وتطور هذا الاختراع حتى استطاع الألماني (دي كورن) من اختراع الفوتوتلغرافيا عام 1905,، وجاء بعده الفرنسي ( ادوارد بلين ) الذي طور الاختراع الاول واطلق عليه اسم البيلنوغراف عام 1907, واستمرت هذه التجارب بالتطور مستخدمة وسائل ميكانيكية اولاً ثم كهربائية ، حتى توصل كل من الانكليزي( جون بيارد) والامريكي ( س. ف. جنكيس) إلى وسيلة ارسال تستعمل فيها اسطوانة دورانية مثقوبة عام 1923.ويرتبط اختراع وظهور التلفزيون باسم العالم البريطاني ( جون بيرد) الذي استطاع عام 1924 من نقل صورة باهتة لصليب صغير عن طريق اجهزته التجريبية إلى شاشة صغيرة معلقة على الحائط.. وبعد ذلك بثلاث سنوات بدا هذا العالم تجاربه على التلفزيون الملون ، كما اجريت عدة تجارب لنقل الصور سلكياً ، نجح من خلالها الباحثون من ارسال صورة تلفزيونية عبر دائرة مغلقة من واشنطن إلى نيويورك عام 1927 ( ).وقد تكللت التجارب التي اجريت خلال الثلاثينات من القرن العشرين بالنجاح ، حتى بدأ مركز اليكساندر بلاس البريطاني بالبث التلفزيوني لمدة ساعتين يومياً عام 1936.