سبب نزول قوله تعالى : {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ} [النساء: 51] |
2050
01:50 صباحاً
التاريخ: 31-12-2021
|
أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-2-2022
2724
التاريخ: 26-10-2014
1852
التاريخ: 5-3-2022
2053
التاريخ: 30-1-2022
4675
|
عن طريق أهل السنة:
1- زاد المسير: عن عكرمة ، قال : جاء حيي بن أخطب وكعب بن الأشرف أهل مكة ، فقالوا لهما : أنتم أهل الكتاب ، وأهل العلم القديم ، فاخبرونا عنا وعن محمد؟ فقالا ما أنتم وما محمد ، قالوا : نحن ننحر الكوماء(1) ونسقي اللبن على الماء ، ونفك العاني ، ونصل الرحم ، ونسقي الحجيج ، وديننا القديم ودين محمد الحديث ، قالا : بل أنتم خير منه وأهدى سبيلاً فأنزل الله تعالى : (ألم تر إلى ألذين أوتو نصيباً من الكتاب)(2).
عن طريق الإمامية:
2- تفسير القمي: قوله: (ألم تر الى الذين أوتوا نصيباً من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت) قال : نزلت في اليهود حين سألهم مشركو العرب ، فقالوا : أديننا أفضل أم دين محمد؟ قالوا : بل دينكم أفضل(3)
______
1- الكُوم والكوماء ، وجمعها أكوام : القطعة من الإبل.
2- زاد المسير2: 106، وأنظر تفسير القرطبي5: 249.
3- تفسير علي بن إبراهيم القمي 1: 148.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|