أقرأ أيضاً
التاريخ: 20-7-2017
1525
التاريخ: 20-7-2017
1781
التاريخ: 27-4-2020
2202
التاريخ: 20-7-2017
1867
|
روي أن أحد الأشخاص وكان يدعى (سوادة بن قيس) قام من زاوية في المسجد ليقول : يا رسول الله (صلى الله عليه واله) لأنك أقسمت علينا بأنك ستفي كل من له دين عليك، أقول : عندما كنت راجعاً من الطائف، أصبتني بمخصرتك حينما كنت تريد ضرب دابتك، فهل كان ذلك عمداً منك أم بغير عمد؟
فقال (صلى الله عليه واله) : (أعوذ بالله أن أكون متعمداً؟) عندها أرسل (بلال) ليأتيه بسوط ، أخذ السوط وسلمه إلى (سواده) وقال : (أتقتص مني أم تعفو عني؟)
فقال سوادة : فخلع الرسول قميصه و رمی به جانباً.
فقال سوادة : ائذن لي يا رسول الله أن أقبل صدرك .
ففعل ذلك وقال : أعوذ بالله من النار .
قال الرسول (صلى الله عليه واله) : ( أرحني يا سوادة؛ إما أن تقتص مني أو تعفو عني .
فقال : لقد عفوت يا رسول الله (صلى الله عليه واله) ، فرفع الرسول يديه إلى السماء وقال : (اللهم اعف عنه كما عفا عني) ..
فيا أيها المسلمون : حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، واستوهبوا من ظلمتم لوجود كتاب : { لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا } [الكهف: 49].
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|