المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

علم الكيمياء
عدد المواضيع في هذا القسم 11123 موضوعاً
علم الكيمياء
الكيمياء التحليلية
الكيمياء الحياتية
الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع اخرى في الكيمياء
الكيمياء الصناعية

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تربية أنواع ماشية اللحم
2024-11-05
زكاة الذهب والفضة
2024-11-05
ماشية اللحم في الولايات المتحدة الأمريكية
2024-11-05
أوجه الاستعانة بالخبير
2024-11-05
زكاة البقر
2024-11-05
الحالات التي لا يقبل فيها الإثبات بشهادة الشهود
2024-11-05

Electrodeposition
5-3-2021
عمر الاشرف
14-8-2016
كيفية الصلاة على الميت
13-10-2018
البيبتيدات الحيوية في منتجات الحليب
22-9-2016
قسمة الكمّ و خواصّه
1-08-2015
لقطات الكاميرا- د - اللقطة الطويلة
23-3-2022


يتم تنظيم بعض الانزيمات بمستفعلات إلّوستيرية  
  
1654   07:48 مساءً   التاريخ: 27-6-2021
المؤلف : د. روبرت موراي وآخرون
الكتاب أو المصدر : هاربرز في الكيمياء الحيوية
الجزء والصفحة : ص 334
القسم : علم الكيمياء / الكيمياء الحياتية / الانزيمات /

يتم تنظيم بعض الانزيمات بمستفعلات إلّوستيرية

يعدل النشاط التحفيزي لبعض الإنزيمات التنظيمية بمستفعلات تفارغيبة (Allosteric effectors) منخفضة الوزن الجزيئي لا تتشابه مطلقاً، من حيث البتية، مع أي من الركائز أو التمائم الإنزيمية للإنزيم المنظم أو أن الشبه قليل. ويطلق اسم التثبيط الارتجاعي (Feedback inhibition) على تثبيط نشاط إنزيم في مسار للتخليق الحيوي بواسطة ناتج نهائي لذلك المسار؛ فمثلا بالنسبة للتخليق الحيوى لمركب D ابتداء من A والمحفز بالإنزيمات 1Enz حتى Enz3،

يثبط التركيز المرتفع للمركب D بشكل نموذجي تحويل A إلى B، وهذا لا يتضمن «رجوعاً» بسيطا للمتوسطات، بل يتضمن مقدرة D على الارتباط بالأنزيم Enz وتثبيطه؛ وبذلك تقوم D بعملها كمستفعلة إلّوستيرية سلبية Negative allosteric) (effector أو مثبط ارتجاعي (Feedback inhibitor) للإنزيم [Enz. هذا يعني أن التثبيط الارتجاعى للإنزيم [Enz بواسطة D ينظم تخليق D. وفي الشكل النموذجي لهذا التثبيط، يرتبط D بالإنزيم ادساس في مقر متغارغ بعيد فراغيا عن المقر التحفيزي. سكن أن تكون حرائك التثبيط الارتجاعي تنافسية أو غير تنافسببة أو تنافسيبة جزيئا أو غير مقترنة أو مختلطة. والتثبيط الارتجاعي هو الأكثر شيوعا في مسارات التخليق الحيوي. وكثيراً ما يكون المثبط الارتجاعي هو الجزيء الصغير الأخير قبل الوصول إلى الجزيء الكبروي (مثل الأحماض الأمينية قبل البروتينات والنوكليوتيدات قبل الأحماض النووية). ويحصل التنظيم الارتجاعي بشكل عام عند الخطوة المتحكمة الفريدة في سلسلة معينة للتخليق الحيوي؛ والمثال الأكثر دراسة هو تثبيط ناقلة كربامويل الأسبارتات الجرثومية بالنوكليوتيد CTP .

وكثيراً ما يكون مسار التخليق الحيوي متفرعاً، وتكون وظيفة قسمه الابتدائي تخليق اثنين أو أكثر من المستقلبات الأساسية. ويبدي (الشكل 11-5) المقرات المحتملة للتثبيط الارتجاعي البسيط في مسار متفرع للتخليق الحيوي (مثلا للأحماض الأمينية أو البروتينات أو البيريميديئات). وتكون الركائز S1 و 2§ و S3 طلائع للنواتج النهائية الأربعة ( A و B وC و D)، وتكونS4 طليعة ل. B و C، أما S5 فهي طليعة D فقط؛ وهكذا تكون المتوالدات:

تسلسلات تفاعلية خطية يمكن أن تتعرض للتثبيط الارتجاعي بنواتجها النهائية.




هي أحد فروع علم الكيمياء. ويدرس بنية وخواص وتفاعلات المركبات والمواد العضوية، أي المواد التي تحتوي على عناصر الكربون والهيدروجين والاوكسجين والنتروجين واحيانا الكبريت (كل ما يحتويه تركيب جسم الكائن الحي مثلا البروتين يحوي تلك العناصر). وكذلك دراسة البنية تتضمن استخدام المطيافية (مثل رنين مغناطيسي نووي) ومطيافية الكتلة والطرق الفيزيائية والكيميائية الأخرى لتحديد التركيب الكيميائي والصيغة الكيميائية للمركبات العضوية. إلى عناصر أخرى و تشمل:- كيمياء عضوية فلزية و كيمياء عضوية لا فلزية.


إن هذا العلم متشعب و متفرع و له علاقة بعلوم أخرى كثيرة ويعرف بكيمياء الكائنات الحية على اختلاف أنواعها عن طريق دراسة المكونات الخلوية لهذه الكائنات من حيث التراكيب الكيميائية لهذه المكونات ومناطق تواجدها ووظائفها الحيوية فضلا عن دراسة التفاعلات الحيوية المختلفة التي تحدث داخل هذه الخلايا الحية من حيث البناء والتخليق، أو من حيث الهدم وإنتاج الطاقة .


علم يقوم على دراسة خواص وبناء مختلف المواد والجسيمات التي تتكون منها هذه المواد وذلك تبعا لتركيبها وبنائها الكيميائيين وللظروف التي توجد فيها وعلى دراسة التفاعلات الكيميائية والاشكال الأخرى من التأثير المتبادل بين المواد تبعا لتركيبها الكيميائي وبنائها ، وللظروف الفيزيائية التي تحدث فيها هذه التفاعلات. يعود نشوء الكيمياء الفيزيائية إلى منتصف القرن الثامن عشر . فقد أدت المعلومات التي تجمعت حتى تلك الفترة في فرعي الفيزياء والكيمياء إلى فصل الكيمياء الفيزيائية كمادة علمية مستقلة ، كما ساعدت على تطورها فيما بعد .