أقرأ أيضاً
التاريخ: 2023-10-23
1096
التاريخ: 2023-09-06
943
التاريخ: 22-12-2015
2395
التاريخ: 8-2-2018
1418
|
أسامة بن شريك الثعلبي الثعلبي بالمثلثة والمهملة. قال الشيخ في رجاله في أصحاب الرسول ص: أسامة بن شريك الثعلبي نزل بالكوفة انتهى. وفي الاستيعاب: أسامة بن شريك الذبياني الثعلبي من بني ثعلبة بن سعد ويقال من بني ثعلبة بن بكر بن وائل كوفي له صحبة ورواية روى عنه زياد بن علاقة انتهى.
وفي أسد الغابة: أسامة بن شريك الثعلبي من بني ثعلبة بن يربوع قاله أبو نعيم وقال أبو عمر وذكر ما مر وقال ابن منده الذبياني الغطفاني أحد بني ثعلبة بن بكر عداده في أهل الكوفة ثم قال: قلت قول ابن منده فيه نظر فإنه ان كان غطفانيا فيكون من ثعلبة بن سعد بن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان فكيف يكون من ثعلبة بن بكر بن وائل وأولئك من قيس عيلان من مضر وبكر بن وائل من ربيعة هذا متناقض وانما الذي قاله أبو عمر مستقيم فإنه قد قيل إنه من ذبيان وقيل من بكر ولا مطعن عليه وقول أبي نعيم انه من ثعلبة بن يربوع فليس بشئ لأنه يكون من تميم ولم يقله أحد يعول عليه انما الصواب انه من ثعلبة بن سعد انتهى .
وفي الإصابة: أسامة بن شريك الثعلبي من بني ثعلبة بن يربوع قاله الطبري وأبو نعيم وقيل من بني ثعلبة بن سعد قاله ابن حبان وقيل من بني ثعلبة بن بكر بن وائل قاله ابن السكن وابن منده وابن عبد البر وقال ابن منده أيضا الذبياني الغطفاني وتعقبه الرشاطي بان بكرا ليس له من الولد ما سمي ثعلبة وبان قولهم في نسبه الذبياني الغطفاني دل على أنه من بني ثعلبة بن سعد بن ذبيان وقال البخاري أسامة بن شريك أحد بني ثعلبة له صحبة روى حديثه أصحاب السنن وأحمد وابن خزيمة وابن حبان والحاكم ثم قال وروى اسامة بن شريك عن أبي موسى الأشعري وذكر الأزدي وابن السكن وغير واحد أن زياد بن علاقة تفرد بالرواية عنه انتهى.
وفي أسد الغابة: أخبرنا أبو الفضل الخطيب باسناده إلى أبي داود الطيالسي حدثنا شعبة والمسعودي عن زياد بن علاقة قال سمعت أسامة بن شريك يقول أتيت النبي ص وأصحابه كأنما على رؤوسهم الطير فجاءته الاعراب من جوانب المدينة يسألونه عن أشياء لا باس بها فقالوا يا رسول الله علينا من حرج في كذا علينا من حرج في كذا فقال رسول الله ص عباد الله وضع الله الحرج أو قال رفع الله عز وجل الحرج الا من اقترض أمرا عظيما فذلك الذي حرج وهلك وروي الا من اقترض من عرض أخيه فذلك الذي حرج وسألوه عن الدواء فقال: عباد الله تداووا فان الله لم يضع داء الا وضع له دواء الا الهرم. وسئل ما خير ما أعطي الرجل؟ قال: خلق حسن رواه الأعمش والثوري ومسعر وابن عيينة ومالك بن مغول وغيرهم كلهم عن زياد عن أسامة انتهى وفي أسد الغابة: أسامة بن شريك الثعلبي من بني ثعلبة بن سعد له صحبة وأحاديث وعنه زياد بن علاقة وعلي بن الأقمر قلت قال الأزدي وسعيد بن السكن والحاكم وغيرهم لم يرو عنه غير زياد انتهى ولم يتحقق انه من شرط كتابنا وذكرناه لذكر الشيخ له.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|