أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-03-2015
3023
التاريخ: 24-03-2015
2206
التاريخ: 25-03-2015
12392
التاريخ: 24-03-2015
2859
|
وهو مجزوء على أربعة أجزاء وأصله ستة وهو
(مفاعيل فاع لاتن مفاعيل فاع لاتن)
وله عروض واحدة وضرب واحد كما ترى وبيته
(دعاني إلى سعاد ** دواعي هوى سعاد)
تقطيعه:
/ / دعاني إ
مفاعيل
(مكفوف
لى سعادن
فاع لاتن
سالم
دواعي هـ
مفاعيل
مكفوف
وى سعادي
فاع لاتن
سالم)
الزحاف فيه
إن (مفاعيل) أصلها (مفاعيلن) غير أن الياء والنون تتراقبان ولا تجتمعان فإن حذفت النون وهو الكف صارت (مفاعيل)
وإن حذفت الياء وهو القبض صارت (مفاعلن)
ولا يجوز في (فاع لاتن) الخبن لأن ألفها أوسط وتد مفروق
بل يجوز فيها وهي عروض خاصة (الكف وهو حذف النون) فيصير (فاعلات)
(ويجوز في (مفاعيل) في أول البيت الخرب وهو حذف الميم فينقل إلى (مفعول)
فإن حذفت الميم (من) (مفاعلن) بقي (فاعلن) وهو الشتر
بيت الخرب
(قلنا لهم وقالوا ** وكل له مقال)
بيت الشتر
(سوف أهدي لسلمى ** ثناء على ثناء)
بيت (القبض) والكف
(وقد رأيت الرجال ** فما أرى مثل زيد)
دلَّت كلمة (نقد) في المعجمات العربية على تمييز الدراهم وإخراج الزائف منها ، ولذلك شبه العرب الناقد بالصيرفي ؛ فكما يستطيع الصيرفي أن يميّز الدرهم الصحيح من الزائف كذلك يستطيع الناقد أن يميز النص الجيد من الرديء. وكان قدامة بن جعفر قد عرف النقد بأنه : ( علم تخليص جيد الشعر من رديئه ) . والنقد عند العرب صناعة وعلم لابد للناقد من التمكن من أدواته ؛ ولعل أول من أشار الى ذلك ابن سلَّام الجمحي عندما قال : (وللشعر صناعة يعرف أهل العلم بها كسائر أصناف العلم والصناعات ). وقد أوضح هذا المفهوم ابن رشيق القيرواني عندما قال : ( وقد يميّز الشعر من لا يقوله كالبزّاز يميز من الثياب ما لا ينسجه والصيرفي من الدنانير مالم يسبكه ولا ضَرَبه ) . |
جاء في معجمات العربية دلالات عدة لكلمة ( عروُض ) .منها الطريق في عرض الجبل ، والناقة التي لم تروَّض ، وحاجز في الخيمة يعترض بين منزل الرجال ومنزل النساء، وقد وردت معان غير ما ذكرت في لغة هذه الكلمة ومشتقاتها . وإن أقرب التفسيرات لمصطلح (العروض) ما اعتمد قول الخليل نفسه : ( والعرُوض عروض الشعر لأن الشعر يعرض عليه ويجمع أعاريض وهو فواصل الأنصاف والعروض تؤنث والتذكير جائز ) . وقد وضع الخليل بن أحمد الفراهيدي للبيت الشعري خمسة عشر بحراً هي : (الطويل ، والبسيط ، والكامل ، والمديد ، والمضارع ، والمجتث ، والهزج ، والرجز ، والرمل ، والوافر ، والمقتضب ، والمنسرح ، والسريع ، والخفيف ، والمتقارب) . وتدارك الأخفش فيما بعد بحر (المتدارك) لتتم بذلك ستة عشر بحراً . |
الحديث في السيّر والتراجم يتناول جانباً من الأدب العربي عامراً بالحياة، نابضاً بالقوة، وإن هذا اللون من الدراسة يصل أدبنا بتاريخ الحضارة العربية، وتيارات الفكر العربية والنفسية العربية، لأنه صورة للتجربة الصادقة الحية التي أخذنا نتلمس مظاهرها المختلفة في أدبنا عامة، وإننا من خلال تناول سيّر وتراجم الأدباء والشعراء والكتّاب نحاول أن ننفذ إلى جانب من تلك التجربة الحية، ونضع مفهوماً أوسع لمهمة الأدب؛ ذلك لأن الأشخاص الذين يصلوننا بأنفسهم وتجاربهم هم الذين ينيرون أمامنا الماضي والمستقبل. |
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|