الحياة الاسرية
الزوج و الزوجة
الآباء والأمهات
الأبناء
مقبلون على الزواج
مشاكل و حلول
الطفولة
المراهقة والشباب
المرأة حقوق وواجبات
المجتمع و قضاياه
البيئة
آداب عامة
الوطن والسياسة
النظام المالي والانتاج
التنمية البشرية
التربية والتعليم
التربية الروحية والدينية
التربية الصحية والبدنية
التربية العلمية والفكرية والثقافية
التربية النفسية والعاطفية
مفاهيم ونظم تربوية
معلومات عامة
برنامج كورت المستوى الرابع / القسم الثاني
المؤلف: الأستاذ الدكتور محمود العيداني
المصدر: دروس منهجية في علم النفس التربوي
الجزء والصفحة: ص 431 ــ 442
2024-12-05
185
أهداف الدرس
يتوقع من الطالب في نهاية هذا الدرس ما يأتي:
1ـ التعريف بمهارة (تحدي المفهوم / الفكرة)، والهدف منها.
2- التعريف بمهارة (الفكرة الرئيسة / السائدة)، وبالهدف منها.
3ـ التعريف بمهارة (تشخيص المشكلة)، والهدف منها.
4- الاستفادة العملية من المهارات المتقدمة في مجالات التفكير المختلفة.
5ـ إدراك تأثير المهارات المتقدمة في بناء تفكير إبداعي.
مقدمة الدرس
مهارة تحدي المفهوم / الفكرة Concept Challenge
اولاً: التعريف بالمهارة
تلعب الأفكار السائدة دوراً كبيراً في السلوك البشري من خلال أثرها التنظيمي القوي على طريقة التفكير ومعالجة الأمور قبل وضوحها. وفي هذا المجال، تشبه الأفكار القديمة بالمدن القديمة المدروسة بعناية؛ فهي تستقطب كل شيء حولها. إنها محور تدور حوله الأشياء، ولا تتأثر بأي تبدلات في تخومها البعيدة؛ لأنها لن تستطيع أن تغير من بنيتها العامة بشكل راديكالي، ويصعب نقل مركزها بوصفه نظاماً إلى أي موقع آخر.
للتخلص من أفكار سائدة كهذه للوصول إلى تفكير إبداعي، لابد من اعتماد إحدى طرق التفكير الجانبي المرن، وهي تحديد الفكرة المسيطرة على نمطية التفكير بدقة متناهية، وربما يجب وضعها على الورق. وعند ظهور الفكرة بهذه الطريقة، يسهل علينا تمييزها ومن ثم، نتحاشى تأثيرها المركزي.
تبدو هذه الطريقة سهلة، لكن العمل فيها دقيق وحساس فالفهم العام المبهم للفكرة السائدة لا يجدي نفعاً هنا.
الطريقة الثانية هي التعرف على الفكرة السائدة والعمل على تخريبها تدريجياً حتى تفقد هويتها فتنهار نهائياً. وربما كان أحد أشكال التخريب هو حمل الفكرة على التطرف في أحد وجوهها، ولابد هنا من التأكيد مرة أخرى على دقة العملية ووعيها من الداخل (1)
المقصود بمهارة (تحدي المفهوم الفكرة) هو: رفض جميع الأفكار الروتينية في التعامل مع المواقف المختلفة التي يتعرض لها الإنسان في حياته اليومية، الأمر الذي يؤدي - لا محالة ـ إلى ضرورة خلق أفكار جديدة تكون بديلاً عن تلك الأفكار السابقة، ما يعني الإبداع والتجديد (2).
ويعد تحدي المفهوم أو الفكرة المبدأ الثالث من مبادئ الإبداع والمبدآن السابقان كانا خياليّين، وأما هذا المبدأ، فهو أكثر واقعية منهما.
قد تسيطر الفكرة بسبب تعصب الشخص لأفكاره، وقد تكون سيطرتها نابعة من كسل حاملها؛ إذ من السهل قبول فكرة ذات معنى، إلا أن من الصعب التحقق منها والخروج بمعان جديدة (3).
وإن من جملة الأسباب التي تقودنا إلى افتراض صحة الفكرة المهيمنة، هو افتراض أن جميع البدائل قد اختيرت، وأن أفضلها قد تم اختياره، أو افتراض أنه إن كان هناك طريقة أخرى، فإنها قد وجدت من قبل، وكذا افتراض أن الطريق الحالي قد تطور عبر الزمن، وما يعني أنه الأفضل؛ وإلا، لما بقي؛ ولذا، لا حاجة إلى التغيير، وكذا هناك افتراض أن أية طريقة جديدة هي مجازفة كبيرة، بينما الطريقة (الفكرة) الحالية معروفة مشهورة لا مجازفة فيها (4).
تتطلب معارضة المفهوم النظر إلى الأفكار المقبولة، والأشياء المأخوذة بثقة، والطرق الدقيقة لعمل الأشياء، ثم معارضتها بعد ذلك، ليس محاولة لإثبات خطأ تلك الأمور، وإنما هي معارضة وتحد لتفردها وتأثيرها في تفكير الفرد النمطي الروتيني.
وفي الحقيقة، فإنك عندما تعارض فكرة ما، فإنك تسأل نفسك سؤالين:
1- هل هي ضرورية (هل يجب أن تكون على هذا الشكل)؟
2- ما هي الأفكار البديلة لتلك الفكرة ؟
إنك تبدأ النظر إلى طرق أُخر عندما تعارض الطرق الموجودة أمامك.
3- بدلاً من أخذ الأشياء بشكل مسلّم به، يمكنك اختيار أي مفهوم ومعارضته لرؤية ما إذا كان هناك طريقة واحدة للتعامل مع هذا المفهوم أم أن هنالك طرقاً أخرى للتعامل معه.
قد تكون الفكرة الموجودة أصلاً أفضل من أية فكرة جديدة يمكن الوصول إليها، ولكن هذا لا يهم، وإنما المهم هو القدرة على معارضة المفاهيم المقبولة، فإذا فشلت المعارضة، فإن المفهوم يعزز؛ لأن حالة الفشل أصبحت مبرراً لاستخدام المفهوم نفسه بشكله التقليدي، ولكن، إذا نجحت المعارضة، فإن معنى ذلك هو أن هناك فكرة أفضل سوف تظهر إلى الوجود، ما يعني تحرك التفكير وتجدده.
من ناحية نظرية، يعد تحدي الموضوع عملية سهلة، إلا أن الممارسة العملية سوف تكشف عن صعوبتين في البين:
الأولى: عزل المفهوم وتحديده لكي تتم معارضته.
الثانية: التمييز بين المعارضة والانتقاد، فالانتقاد يتطلب الوقت في مهاجمة المفهوم؛ لإيضاح أسباب عدم فائدته، بينما المعارضة تتطلب البحث عن البدائل والطرق الأخرى للتعامل مع الشيء.
من الطبيعي أن بعضاً من المفاهيم مما لا يمكن معارضته وتحديه؛ وذلك بالنسبة إلى الثوابت (5)
لا تنس: لا يمكن أبداً أن تحسن من مستوى اختيارك عن طريق تضييق دائرة خياراتك، وإنما عن طريق تعلم طريقة توليد خيارات أكثر، وتعلم الطريقة الصحيحة في الانتقاء من بين تلك الخيارات (6).
ثانياً: الهدف من المهارة
من الواضح أن الهدف من هذه المهارة هو إجبار التفكير على رفض الأفكار المشهورة المعتادة الروتينية لكي ينتقل بعدها إلى إنتاج أفكار جديدة، فالهدف الأساس هنا هو تطوير مفهوم عملية المعارضة ومعارضة التفرد للمفهوم.
ثالثاً: تطبيقات عملية للمهارة.
طلب من فتاة أن تصمم صحناً جديداً للأكل، ولذلك، فقد عارضت فكرة الدائرية الروتينية بالنسبة إلى شكل الصحن، وكنتيجة لذلك، صممت صحناً طويلاً ضيقاً ممتداً إلى منتصف الطاولة، وعندما تنهي أكلك من جهة معينة، فإنك تديره وتبدأ الأكل من الجهة الأخرى.
وعليه، فقد ابتدأت الفتاة بسؤال نفسها السؤال الآتي:
- ما هي الفكرة السائدة بالنسبة إلى شكل الصحن؟
- ثم سألت السؤال الثاني، وهو: ما هي البدائل المتاحة هنا؟
ثم عارضت الفكرة السائدة، وهي الشكل الدائري للصحن، منتقلة منها إلى فكرة بديلة هي ما ذكرناه في المثال، فكانت أمراً إبداعياً.
مهارة الفكرة الرئيسة / السائدة. Dominant Idea
أولاً: التعريف بالمهارة
تشبه هذه المهارة إلى حد بعيد المهارة السابقة (تحدي ومعارضة المفهوم الفكرة)؛ إذ تعني تشخيص الفكرة الرئيسة السائدة في مجال من المجالات، ثم الهرب منها والابتعاد عنها إلى فكرة أخرى غيرها، ما يشجع التفكير على التعامل مع الأفكار تعاملاً إبداعياً جديداً، الأمر الذي يؤدي لا محالة إلى إنتاج أفكار جديدة.
إن الفكرة السائدة شبيهة بالمسير على الطريق الرئيس أو الطريق السريع؛ إذ يتحرك التفكير عبر هذا الطريق. وعندما يسافر أحدهم على طول الطريق الرئيس، فليس من السهل عليه ملاحظة جانبي الطريق لكن، من أجل إيجاد أفكار جديدة، قد يكون من اللازم الهرب من الطريق الرئيس، وبمعنى آخر: الهرب من الفكرة السائدة نحو أفكار أخر. الفكرة السائدة هي الفكرة ذات السيادة، التي تجعلنا غير قادرين على التفكير بأفكار أخر، فالتفكير بالموضوع بأكمله مرتبط بقناة رئيسة ذات سيادة، وجميع الاحتمالات الآخر تكون مهملة.
وفي الأغلب، توجد فكرة سائدة في جميع المواقف والظروف المختلفة، وهي عبارة عن عادة قديمة جداً، وأحياناً تكون ضمنية، وقد يرى الناس المختلفين الأفكار المختلفة على أنها أفكار سائدة، وأحياناً قد تكون مجموعة من الأفكار سائدة بالتساوي.
الشيء المهم هنا ليس هو الاختلاف عن أي الأفكار هي الفكرة السائدة، وإنما ملاحظة الفكرة التي تسود الموقف، وعندما تميز الفكرة السائدة، فليس صعباً الهرب منها.
يمكن أن يجد الإنسان نفسه يفكر بجدية في مجال معين، ولكن دون معارضة هذا المجال، وهذا هو السبب في أن إيجاد الفكرة السائدة في المجال أو الظرف يمكنه أحياناً تغيير الظرف بصورة كاملة، وتغيير نمط التفكير حوله.
من الطبيعي أن يكون هناك نقاش في بعض الأحيان عن تعيين الفكرة السائدة الرئيسة، ومن الطبيعي أيضاً أن يكون هناك نقاش عن ما إذا كانت الفكرة التي عيناها هي الفكرة الرئيسة الوحيدة في الموقف، إلا أن المهم هنا، هو اختيار الطلبة بأنفسهم للفكرة السائدة للموقف (7).
ثانيا: الهدف من المهارة
تهدف هذه المهارة إلى تنمية القدرة على اكتشاف الفكرة السائدة لأي ظرف أو موقف، فقد يتأثر تفكير شخص ما بفكرة سائدة دون أن يكون هناك اهتمام واع بالفكرة، وعندما تكتشف الفكرة السائدة، يكون من السهل الهروب من سيادتها، والخروج بفكرة جديدة.
وعليه، فالهدف من هذه المهارة، هو إجبار التفكير على عدم الوقوف على الأفكار المشهورة المعتادة الروتينية، والتفكير الواعي بالانتقال من ذلك النمط من الأفكار إلى أفكار جديدة إبداعية.
لا تنس: لتمييز الفكرة السائدة الحاكمة، لا بد من التمييز بين الأفكار وذلك بواسطة التحليل والتبسيط، وإلا، فإنك ستضيع في خضم الأفكار المتنوعة وزحمتها، فعليك بالتبسيط.
ولكن، لا تنس أيضاً: أن التبسيط لا يكون إلا بعد الفهم لا قبله، وإلا لكان سذاجة وإفراطاً في التبسيط (8).
ثالثاً: تطبيقات عملية للمهارة
أولاً: إذا هربنا من الفكرة السائدة التي تقول بأن السرير يجب أن يكون مريحاً، فمن الممكن التوصل إلى فكرة السرير الذي يدفع الفرد نحو النوم، وهذا قد يتطلب بعض آلات النوم الخاصة.
ثانياً: إذا هربنا من الفكرة التي تفترض أن القطارات تزودنا بالمواصلات، فإننا قد نجدها تزودنا بالمتعة، بأن تكون مكاناً للترفيه.
ما هي الأفكار الاُخر التي يمكن أن تجدها إذا هربت من فكرة أن الدارج في مدارسنا هو استخدام الاختبارات لطلابها للوصول إلى تحديد مستواهم؟
ـ استخدم العملية المزدوجة:
ـ ما هي الفكرة السائدة هنا؟
ـ هل يمكن أن أهرب منها؟
مهارة التعريف بالمشكلة (تشخيص المشكلة)
أولاً: التعريف بالمهارة Define the Problem
مهارة (التعريف بالمشكلة) تعني: الاهتمام بالطريقة التي ننتخبها للتعريف بالمشكلة أو الموقف الذي نواجهه؛ فإنه بحسب الطريقة التي تعرف بها بالمشكلة، فإنك ستلاحظ اختلافاً كبيراً في طريقة حلها، وإن التعريف الخاطئ بالمشكلة سيؤدي لا محالة إلى حل غير صحيح لتلك المشكلة.
إن التعريف المحدد بالمشكلة يقترح دائماً طرقاً جديدة، وأحياناً حلولاً جديدة إبداعية للمشكلة.
وتعد هذه المهارة من المهارات المهمة، ومن السهل معرفة المشكلة بشكل عام إجمالي، إلا أن الصعوبة تكمن في تعريف المشكلة بشكل محدد، ومن خلال هذا التعريف سوف تظهر الأفكار والحلول الجديدة (9).
لا تنس: لتمييز المشكلة المراد تعريفها، لا بد من الوقوف عليها وقوفاً تاماً، وهذا ما لا يتم إلا بعد التحليل والتبسيط، ولكن، لا تنس أيضاً أن التبسيط لا يكون إلا بعد الفهم لا قبله، وإلا لكان مظهراً من مظاهر الجهل لا التفكير الإيجابي (10).
ثانياً: الهدف من المهارة
وأما بالنسبة إلى الهدف من مهارة (التعريف بالمشكلة)، فإنه تشجيع التفكير على التركيز على مسألة التعريف الواضح بالمشكلة التي تواجهنا؛ إذ إن ذلك يؤدي إلى تشجيع التفكير على استخدام طرق إبداعية في الحلول والبدائل التي ينتجها إذا ما واجهته المشكلة أو الموقف.
ومن المؤكد أن الناس المختلفين سوف يعرفون المشكلات بطرق مختلفة، وهذه التعريفات تعد مادة جيدة للنقاش، وفي العادة، يكون تعريف مشكلة ما تعريفاً غير موضوعي، إلا أن من الممكن العمل باتجاه تعريف أكثر تحديداً للمشكلة من خلال النقاش.
ليس الهدف من هذه المهارة تحديد تعريف واحد فقط للمشكلة، إلا أن من المفضل أن يكون هناك تعريف محدد للمشكلة، فذلك التعريف سوف يقودنا إلى فكرة ما جديدة (11).
ثالثاً: تطبيقات عملية للمهارة
يعاني أحد المحلات من مشكلة كبيرة، تتمثل في زيادة معدل السرقة من داخل المحل، بحيث أصبح ضرورياً رفع أسعار البضائع، وقد تم تعريف المشكلة بالطرق الآتية:
ـ كثير من سارقي البضائع يفلتون بها.
- سارقو البضائع لا يعلمون بأن هناك خطراً كبيراً إذا تم إلقاء القبض عليهم.
سنلاحظ أن المشكلة السابقة لو عرّفناها بالتعريف الأول، فإن ذلك سيستلزم حلا مناسباً لهذه الحالة، وهو ما يتمثل في تركيب أجهزة مراقبة مخفية، وكذلك وضع مراقبين سريين داخل المحل، وهذا لن يقلل معدل السرقة بشكل كبير، خلافاً لما إذا ما قلنا بأن السبب إنما هو انتشار البطالة أو انتشار استعمال المواد المخدرة مثلاً بين الشباب؛ فإن ذلك سيستلزم حلا مختلفاً عن الحل الأول كما هو واضح.
خلاصة الدرس
1ـ المقصود بمهارة (تحدي المفهوم الفكرة)، هو رفض جميع الأفكار الروتينية في التعامل مع المواقف المختلفة التي يتعرض لها الإنسان في حياته اليومية، الأمر الذي يؤدي لا محالة إلى ضرورة خلق أفكار جديدة تكون بديلاً عن تلك الأفكار السابقة، ما يعني الإبداع والتجديد.
2- مهارة (الفكرة الرئيسة) تعني تشخيص الفكرة الرئيسة السائدة في مجال من المجالات، ثم الهرب منها، والابتعاد عنها إلى فكرة أخرى غيرها، ما يشجع التفكير على التعامل مع الأفكار تعاملاً إبداعياً جديداً، الأمر الذي يؤدي لا محالة إلى إنتاج أفكار جديدة.
3ـ مهارة التعريف بالمشكلة تعني الاهتمام بالطريقة التي تنتخبها للتعريف بالمشكلة أو الموقف الذي نواجهه؛ إذ يوجب ذلك اختلافاً كبيراً في طريقة النظر إليها، وإن التعريف الخاطئ بالمشكلة، سيؤدي لا محالة إلى حل غير صحيح لتلك المشكلة. وإن التعريف المحدد بالمشكلة - أيضاً - يقترح دائماً طرقاً جديدة، وأحياناً حلولاً جديدة إبداعية للمشكلة.
اختبارات الدرس
1ـ عرف بمهارة (تحدي المفهوم/ الفكرة) مستعيناً بتطبيق عملي.
2- ما هو الهدف من مهارة (الفكرة الرئيسة / السائدة) بيّن ذلك بمثال.
3ـ كيف تؤثر مهارة (تشخيص المشكلة) على نمط تفكيرنا وتحويله إلى نمط إبداعي؟
4- أذكر تطبيقاً عملياً على مهارة (تشخيص المشكلة).
5- كيف تؤثر الفكرة السائدة في نمطية التفكير وروتينيّته؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1ـ ديبونو، التفكير الجانبي كسر للقيود المنطقية، ترجمة: نايف الخوص: ص 12.
2ـ راجع: الصبيحي والعواد، إبراهيم ومحمد، أدوات واستراتيجيات إبداعية لطلاب وطالبات الجامعات، ص 123.
3ـ راجع: ديبونو، التفكير الجانبي كسر للقيود المنطقية، ترجمة: نايف الخوص: ص 13.
4ـ راجع: الصبيحي والعواد إبراهيم ومحمد أدوات واستراتيجيات إبداعية لطلاب وطالبات الجامعات: ص 124 ـ 125.
5ـ راجع إدوارد دي بونو، برنامج الكورت لتعليم التفكير: ج 4، ص 25 - 26، وراجع أيضاً. think: ص 88.
6ـ راجع: إدوارد ديبونو، Simplicity: ص 170.
7ـ راجع: برنامج الكورت ترجمة وتعديل: ناديا السرور وثائر غازي حسين: ج 4، ص 29-30.
8ـ راجع: إدوارد ديبونو Simplicity: ص 68 ، 72.
9ـ راجع: إدوارد دي بونو، برنامج الكورت التعليم التفكير: ج 4، ص 35 ـ 36.
10ـ راجع إدوارد دييونو، Simplicity: ص 67 ـ 77.
11ـ راجع: إدوارد دي بونو، برنامج الكورت لتعليم التفكير: ج 4، ص 35 ـ 36.