علم الكيمياء
تاريخ الكيمياء والعلماء المشاهير
التحاضير والتجارب الكيميائية
المخاطر والوقاية في الكيمياء
اخرى
مقالات متنوعة في علم الكيمياء
كيمياء عامة
الكيمياء التحليلية
مواضيع عامة في الكيمياء التحليلية
التحليل النوعي والكمي
التحليل الآلي (الطيفي)
طرق الفصل والتنقية
الكيمياء الحياتية
مواضيع عامة في الكيمياء الحياتية
الكاربوهيدرات
الاحماض الامينية والبروتينات
الانزيمات
الدهون
الاحماض النووية
الفيتامينات والمرافقات الانزيمية
الهرمونات
الكيمياء العضوية
مواضيع عامة في الكيمياء العضوية
الهايدروكاربونات
المركبات الوسطية وميكانيكيات التفاعلات العضوية
التشخيص العضوي
تجارب وتفاعلات في الكيمياء العضوية
الكيمياء الفيزيائية
مواضيع عامة في الكيمياء الفيزيائية
الكيمياء الحرارية
حركية التفاعلات الكيميائية
الكيمياء الكهربائية
الكيمياء اللاعضوية
مواضيع عامة في الكيمياء اللاعضوية
الجدول الدوري وخواص العناصر
نظريات التآصر الكيميائي
كيمياء العناصر الانتقالية ومركباتها المعقدة
مواضيع اخرى في الكيمياء
كيمياء النانو
الكيمياء السريرية
الكيمياء الطبية والدوائية
كيمياء الاغذية والنواتج الطبيعية
الكيمياء الجنائية
الكيمياء الصناعية
البترو كيمياويات
الكيمياء الخضراء
كيمياء البيئة
كيمياء البوليمرات
مواضيع عامة في الكيمياء الصناعية
الكيمياء الاشعاعية والنووية
تمتص النوكليوتيدات طاقة الضوء ما فوق البنفسجي
المؤلف:
د. روبرت موراي وآخرون
المصدر:
هاربرز في الكيمياء الحيوية
الجزء والصفحة:
ص 970
29-11-2021
2245
تمتص النوكليوتيدات طاقة الضوء ما فوق البنفسجي
إن وجود الروابط المضاعفة المقترنة (Conjugated) في أسس البورين والبيريميدين الحلقية غير المتجانسة كفيل بأن تمتص النوكليوزيدات والنوكليوتيدات وعديدات النوكليوتيد الضوء فوق البنفسجي. وتكون أطياف الامتصاص هذه معتمدة على درجة الباهاء (pH)، لأن إضافة البروتون (Protonation) أو نزعه (Deprotonation) سيؤثران في تورع الشحتات. على كل، وعند الباهاء 7 (pH)، نعتص جميع النوكليوتيدات الشائعة الضوء البالغ طول موجته نحو 260 نائومتراً. لذا جرت العادة بأن يعبر عن تركيز التوكليوتيدات والأحماض النووية بمقدار »الامتصاصية (Absorbance)» عند طول الموجة 260 نم. وتتغير أطياف امتصاص النوكليوتيدات مع تغير درجة الباهاء (pH)، ومن ثم فإن الأطياف المعتمدة على تغير الباهاء (pH) ستتساهم في التعرف على النوكليوتيدات المختلفة، كعا أن اعتبار الضوء فوق البنفسجي عاملا مطفراً (Mutagen) قويا يعود إلى قدرة النوكليوتيدات الموجودة في الدنا (DNA) على امتصاصه.