المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية
Untitled Document
أبحث في الأخبار


الحوزة العلمية تودع العلامة الفقيه آية الله السيد رضي الدين المرعشي بتشييع مهيب في مرقد أمير المؤمنين (عليه السلام)


  

2771       02:07 صباحاً       التاريخ: 14-3-2021              المصدر: imamali
شيع جمع غفير من العلماء وطلبة وأساتذة الحوزة العلمية الشريفة ، جثمان العلامة الفقيه سماحة آية الله السيد رضي الدين المرعشي في رحاب مرقد جده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) ، حيث كان في استقبالهم عدد من أعضاء مجلس إدارة العتبة العلوية المقدسة ونخبة من رؤساء الأقسام والمنتسبين العاملين في خدمة المرقد العلوي الطاهر. ويعد السيد المرعشي (قدس سره الشريف) من العلماء الأفاضل الذين مارسوا الدراسة والتدريس منذ نعومة أظفارهم ، وقد عاصر العديد من مراجع الدين العظام ووضع لمساته الشريفة في العديد من المؤلفات القيمة في الحوزة العلمية الشريفة.
وولد العلامة الفقيد (قده) في السابع من ربيع الأول عام ١٣٥٦هـ في النجف الاشرف ، ودخل الحوزة العلمية عام ١٣٦٦ هـ وأكمل المقدمات عام ١٣٧٠هـ، وبعد إكمال درس السطوح عام 1380هـ ، حضر البحث الخارج لمدة ٣٠ سنة حتى سنة ١٤١٠هـ ، كما كتب تقريرات ومباحث السيد الخوئي (قدس سره) في الفقه - ٣٠ مجلداً- .
رحم الله العلامة الفقيد وأسكنه فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون .


Untitled Document
حسن الهاشمي
الصافي يدعو للاستفادة من ينبوع العتبة العباسية الصافي
حسن الهاشمي
الصافي يدعو للاستفادة من ينبوع العتبة العباسية الصافي
زيد علي كريم الكفلي
التَّمْيِيزُ الطَّبَقِيُّ وَمُشْكِلَاتُ الْعَالَمِ...
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك جعل فيه عيسى عليه‌ السلام شمعون...
حسن الهاشمي
الآثار الوضعية للذنوب... سيدتي لكي تبتعدي عن الزنا...
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك نصب فيه موسى عليه‌ السلام وصيه يوشع بن...
محمدعلي حسن
ما عقاب الحاسد؟
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك جعل الله تعالى النار فيه على إبراهيم...
جواد مرتضى
المباهلة
د. فاضل حسن شريف
يوم الغدير كذلك انتصر فيه موسى عليه السلام على السحرة...
جواد مرتضى
نبذة من سيرة الامام الهادي (عليه السلام)
د. فاضل حسن شريف
الشهادة الثالثة و مفردات من القرآن الكريم (أشهد أن) (ح 12)
زيد علي كريم الكفلي
مَسِيرَةٌ الْمَنَايَا...الْإِمَامُ الْحُسَيْنُ...
زيد علي كريم الكفلي
لَا شَيْءَ يُعْجِبُنِي ....