أقرأ أيضاً
التاريخ: 25-3-2018
![]()
التاريخ: 8-10-2017
![]()
التاريخ: 24-10-2017
![]()
التاريخ: 25-9-2017
![]() |
كان أحد الخلفاء العباسيين مولعاً بالغناء والطرب ، فعزم على ان ينقطع إلى طربه عن الناس ، فاتخذ لنفسه غرفة خاصة ، وطلب من حجّابه أن لا يأذنوا لأحد بدخولها.
ثم بعث في طلب أحد كبار المغنين ، المسمى صالح بن علي.
وكان هناك شخص آخر بهذا الاسم ، فذهب الحجاب وجاؤوا بهذا الشخص ، وهو عالم فقيه.
فلما وصل بهيبته و وقاره ، دقّ الباب ودخل ، وعمامته تعلو رأسه ، فوجد الخليفة وبيده العود ، فقال الفقيه للخليفة : ما هذا الذي بين يديك يا أمير المؤمنين؟
فقال : هو عود دعوتك لتشهد عقوبة من أتى به بذنبه ، فماذا تحكم عليه أيها القاضي الجليل؟
قال : أن يكسّر قطعاً.
فأمسك الملك بالعود وأمر الخادم أن يحطمه حتى أتلفه.
فسرّ صالح بن علي من فعله ، ولما انصرف قال الخليفة للخادم : امض واصلح ما أتلفت!.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|