المرجع الالكتروني للمعلوماتية
المرجع الألكتروني للمعلوماتية

القرآن الكريم وعلومه
عدد المواضيع في هذا القسم 17639 موضوعاً
تأملات قرآنية
علوم القرآن
الإعجاز القرآني
قصص قرآنية
العقائد في القرآن
التفسير الجامع
آيات الأحكام

Untitled Document
أبحث عن شيء أخر
تنفيذ وتقييم خطة إعادة الهيكلة (إعداد خطة إعادة الهيكلة1)
2024-11-05
مـعاييـر تحـسيـن الإنـتاجـيـة
2024-11-05
نـسـب الإنـتاجـيـة والغـرض مـنها
2024-11-05
المـقيـاس الكـلـي للإنتاجـيـة
2024-11-05
الإدارة بـمؤشـرات الإنـتاجـيـة (مـبادئ الإنـتـاجـيـة)
2024-11-05
زكاة الفطرة
2024-11-05

المستنقعات وانواعها
4-1-2016
حسن الخلق والحلم.
2023-12-19
أهمية التمويل والتسليف الزراعي
28-7-2022
يحيى بن يَعمُر
14-08-2015
عقبة بن أبي معيط
2023-03-11
طرق اكثار شجرة الزيتون
20-6-2016


اللعنة والكراهية في القران الكريم  
  
4478   07:22 مساءاً   التاريخ: 25-01-2015
المؤلف : عبد الرزاق نوفل
الكتاب أو المصدر : الاعجاز العددي للقران الكريم
الجزء والصفحة : ص46-48.
القسم : القرآن الكريم وعلومه / الإعجاز القرآني / الإعجاز العددي /

تكرر لفظ لعنة في القرآن الكريم 13 مرة وذلك في مثل قوله تعالى :
{ أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ‏}
[18 من سورة هود]
ولفظ لعنهم 7 مرات في مثل النص الشريف :
{وَ قالُوا قُلُوبُنا غُلْفٌ بَلْ لَعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ‏}
[88 من سورة البقرة]
و3 مرات تكرر لفظ لعنه في مثل النص الكريم :
{وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ ولَعَنَهُ وأَعَدَّ لَهُ عَذاباً عَظِيماً}
[92 من سورة النساء]
ومرتين بلفظ يلعن في مثل النص الشريف :
{ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ ويَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً}
[25 من سورة العنكبوت‏]
وأيضا بلفظ يلعنهم في مثل قوله تعالى :
{أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ‏}
[159 من سورة البقرة]
وكذلك بلفظ لعنوا في مثل النص الكريم :
{وَقالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ ولُعِنُوا بِما قالُوا}
[64 من سورة المائدة]
ومرة واحدة وردت ألفاظ :
لعن، لعنت، لعنا، لعنّاهم، نلعن، ألعنهم، لعن، لعنا، لعنتي، اللاعنون، ملعونين ، الملعونة .
وهذه كل المشتقات التي وردت ويكون اللعن ومشتقاته قد ورد 41 مرة في القرآن الكريم .
وبنفس العدد أي 41 تكرر لفظ الكره وكل مشتقاته إذ ورد بلفظ كره 8 مرات في مثل قوله تعالى :
{وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ ولَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ‏}
[8 من سورة الصف‏]
وتكرر لفظ كارهون 6 مرات في مثل النص الشريف :
{بَلْ جاءَهُمْ بِالْحَقِّ وأَكْثَرُهُمْ لِلْحَقِّ كارِهُونَ‏}
[70 من سورة المؤمنون‏]
وورد لفظ كرها 5 مرات في مثل النص الكريم :
{قُلْ أَنْفِقُوا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ‏}
[53 من سورة التوبة]
وبعدد 4 مرات تكرر لفظ كرهوا في مثل قوله تعالى :
{وَكَرِهُوا أَنْ يُجاهِدُوا بِأَمْوالِهِمْ وأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ‏}
[81 من سورة التوبة]
ومرتين ورد لفظ تكرهوا في مثل النص الكريم :
{وَعَسى‏ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ‏}
[216 من سورة البقرة]
وأيضا بلفظ كرها إذ تكررت مرتين في الآية الشريفة :
{وَوَصَّيْنَا الْإِنْسانَ بِوالِدَيْهِ إِحْساناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً ووَضَعَتْهُ كُرْهاً}
[15 من سورة الاحقاف‏]
ومرة واحدة وردت ألفاظ :
كرهتموه- كرهتموهن- يكرهون- كرّه، أكرهتنا، تكره، تكرهوا، يكرههن، أكره، كره، كارهين، إكراه، إكراههن، مكروها.

وهذه كل ما ورد في القرآن الكريم من ألفاظ الكراهية ومشتقاتها وعدد 41 هو نفس عدد ما ورد بالنسبة اللعنة.



وهو تفسير الآيات القرآنية على أساس الترتيب الزماني للآيات ، واعتبار الهجرة حدّاً زمنيّاً فاصلاً بين مرحلتين ، فكلُّ آيةٍ نزلت قبل الهجرة تُعتبر مكّيّة ، وكلّ آيةٍ نزلت بعد الهجرة فهي مدنيّة وإن كان مكان نزولها (مكّة) ، كالآيات التي نزلت على النبي حين كان في مكّة وقت الفتح ، فالمقياس هو الناحية الزمنيّة لا المكانيّة .

- المحكم هو الآيات التي معناها المقصود واضح لا يشتبه بالمعنى غير المقصود ، فيجب الايمان بمثل هذه الآيات والعمل بها.
- المتشابه هو الآيات التي لا تقصد ظواهرها ، ومعناها الحقيقي الذي يعبر عنه بـ«التأويل» لا يعلمه الا الله تعالى فيجب الايمان بمثل هذه الآيات ولكن لا يعمل بها.

النسخ في اللغة والقاموس هو بمعنى الإزالة والتغيير والتبديل والتحوير وابطال الشي‏ء ورفعه واقامة شي‏ء مقام شي‏ء، فيقال نسخت الشمس الظل : أي ازالته.
وتعريفه هو رفع حكم شرعي سابق بنص شرعي لا حق مع التراخي والزمان بينهما ، أي يكون بين الناسخ والمنسوخ زمن يكون المنسوخ ثابتا وملزما بحيث لو لم يكن النص الناسخ لاستمر العمل بالسابق وكان حكمه قائما .
وباختصار النسخ هو رفع الحكم الشرعي بخطاب قطعي للدلالة ومتأخر عنه أو هو بيان انتهاء امده والنسخ «جائز عقلا وواقع سمعا في شرائع ينسخ اللاحق منها السابق وفي شريعة واحدة» .