أقرأ أيضاً
التاريخ: 28-4-2017
![]()
التاريخ: 28-1-2021
![]()
التاريخ: 2024-01-23
![]()
التاريخ: 20-4-2016
![]() |
تعمل التربية الاقتصادية بأكثر من ناحية فهي من ناحية تعمل اطارا اقتصاديا ومن ناحية اخرى تعتبر مجالا من مجالات الاستثمار.
والتنمية الاقتصادية تتطلب تغييراً في عمليات الإنتاج وتدريباً للقوى العاملة، وتوزيعها بعد تدريبها وإكسابها المهارات اللازمة لإحداث التطور، فزيادة الثروة الوطنية ليست رهناً بوفرة المواد الخام فقط أو بوفرة رأس المال فحسب، بل لابد لها من القوة العاملة المدربة والمؤهلة بمهارات وتخصصات متنوعة تقوم بالعمل وتؤديه على احسن مستوى ممكن .
وأصبحت قوة الأمم وتقدمها لا تقاس بما يتوفر لديها من موارد طبيعية بل لابد من امتلاكها للقوة البشرية الواعية والمدربة على العمل والإنتاج. ولما كان التعليم هو السبيل الى إعداد هذه القوة البشرية، كان لابد أن يكون بينه وبين الاقتصاد علاقة وثيقة فلم يعد ينظر إليه على أنه نوع من الخدمة التي تقدم للناس في عزلة عن العمليات الاقتصادية وإنما أصبح ينظر اليه على أنه استثمار بصورة أساسية، فالتعليم والنشاط الاقتصادي وجهان لعملة واحدة، يستهدفان النهوض بمستوى حياة الفرد والجماعة.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|