أقرأ أيضاً
التاريخ: 24-10-2017
![]()
التاريخ: 15-12-2017
![]()
التاريخ: 25-3-2018
![]()
التاريخ: 25-3-2018
![]() |
افتقر بعض أولاد التجار حتى لم يبق له غير جارية كان يحبها ، فألزمته ببيعها لعبد الله بن مَعمر، وكان أريحياً.
فلما قبض ثمنه منه وأراد الانصراف قال : أيها الأمير أريد من تمام فضلك أن أودعها ، فأذن له ، فجعلا يتباكيان.
فلما أراد المضي عنها أنشد وعبد بن معمر يسمعه :
ولولا قعود الدهر بي عنك لم يكن يفرقنا شيءٌ سوى الموت فاعذري
عليك سلامٌ لا زيارةَ بيننا ولا وصل إلا أن يشاء ابن معمر
فقال ابن معمر : قد شئت فخذِ الجارية المال ، جُعلت في أوسع الحل منها(1).
_________________
(1) تزيين الأسواق : لداود الأنطاكي ، ص131.
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|