أقرأ أيضاً
التاريخ: 5-10-2017
2707
التاريخ: 5-12-2017
3066
التاريخ: 6-10-2017
2266
التاريخ: 1-12-2017
2004
|
مُني جيش مسلم بهزيمة ساحقة بعد حرب الأعصاب والدعايات المضلّلة ، لقد انهزم جيشه من دون أن يكون قباله أيّة قوّة عسكرية .
ويقول المؤرّخون : إنّ مسلماً كلّما انتهى إلى زقاق انهزم جماعة من أصحابه ، وهم يقولون : ما لنا والدخول بين السلاطين .
ولم يمضِ قليل من الوقت حتّى انهزم معظمهم يصحبون الخزي والعار ، وصلّى ابن عقيل صلاة العشاء في الجامع الأعظم ، فكان مَنْ بقي من جيشه يفرّون في أثناء الصلاة ، وما أنهى مسلم صلاة العشاء حتّى انهزموا جميعاً قادةً وجنوداً ، ولم يبقَ منهم أحد يدلّه على الطريق ، وبقي حيراناً لا يدري إلى أين مسراه ومولجه ؛ فقد أمسى طريداً مشرّداً ، لا مأوى يأوي إليه ، ولا قلب يعطف عليه .
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|