أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-10-2017
1034
التاريخ: 18-10-2017
630
التاريخ: 18-10-2017
833
التاريخ: 25-1-2019
821
|
ثم دخلت سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة
خلافة الراضي باللّه
وهو العشرون من خلفاء بني العباس. لما قبض على القاهر، كان أبو العباس أحمد بن المقتدر ووالدته محبوسين، فأخرجوه وأجلسوه على سرير القاهر، وسلموا عليه بالخلافة ولقبوه الراضي بالله، وبويع بالخلافة يوم الأربعاء لست خلون من جمادى الأولى سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة. في هذه السنة، أعني سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة، أشار سيما القائد بوزارة ابن مقلة، فاستوزره الراضي بالله، وراودوا القاهر أن يشهد عليه بالخلع، فامتنع وهو في الحبس أعمى.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
قسم شؤون المعارف ينظم دورة عن آليات عمل الفهارس الفنية للموسوعات والكتب لملاكاته
|
|
|