أقرأ أيضاً
التاريخ: 18-10-2017
![]()
التاريخ: 18-10-2017
![]()
التاريخ: 18-10-2017
![]()
التاريخ: 18-10-2017
![]() |
ثم دخلت سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة
خلافة الراضي باللّه
وهو العشرون من خلفاء بني العباس. لما قبض على القاهر، كان أبو العباس أحمد بن المقتدر ووالدته محبوسين، فأخرجوه وأجلسوه على سرير القاهر، وسلموا عليه بالخلافة ولقبوه الراضي بالله، وبويع بالخلافة يوم الأربعاء لست خلون من جمادى الأولى سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة. في هذه السنة، أعني سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة، أشار سيما القائد بوزارة ابن مقلة، فاستوزره الراضي بالله، وراودوا القاهر أن يشهد عليه بالخلع، فامتنع وهو في الحبس أعمى.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
بمناسبة مرور 40 يومًا على رحيله الهيأة العليا لإحياء التراث تعقد ندوة ثقافية لاستذكار العلامة المحقق السيد محمد رضا الجلالي
|
|
|