أقرأ أيضاً
التاريخ: 4-5-2017
![]()
التاريخ: 2-4-2017
![]()
التاريخ: 18-4-2017
![]()
التاريخ: 10-3-2022
![]() |
لقد ذكر القرآنُ الكريمُ اسمين أو عدة أسماء للنبي الاكرم (صـلى الله علـيه وآله).
ففي سورة آل عمران ومحمَّد والأحزاب والفتح في الآيات 144 و 2 و 40 و 29 سماه محمَّداً.
وفي سورة الصف الآية 6 دعاه أحمد .
والعلةُ في تسميته بهذين الإسمين أن امّهُ آمنة سمّته أحمداً قبل أن يسميه جده كما هو مذكور في التاريخ.
وعلى هذا فانَ ما ذكرهُ بعضُ المستشرقين ـ في معرض الاعتراض ـ بأن الإنجيل ـ حسب تصريح القرآن الكريم في سورة الصف الآية 6 ـ بشَّر بنبي اسمُه أحمد لا محمَّد كلامٌ لا اساسَ له ولا مبرر؛ لأن القرآن الكريم الّذي سمى نبيّنا ب أحمد سماه في عدة مواضع ب محمَّد فإذا كان المصدر في تعيين اسم النبي هو : القرآن الكريم فان القرآن سَمّاه بكلا الاسمين في موضع باسم محمَّد وفي موضع آخر باسم احمد .
|
|
التوتر والسرطان.. علماء يحذرون من "صلة خطيرة"
|
|
|
|
|
مرآة السيارة: مدى دقة عكسها للصورة الصحيحة
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|