أقرأ أيضاً
التاريخ: 3-9-2017
1775
التاريخ: 14-9-2017
1468
التاريخ: 30-7-2017
1821
التاريخ: 10-9-2016
3299
|
الحسن بن محمد العقيقي بن جعفر صحصح بن عبد الله بن الحسين الأصغر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب.
قتل سنة 266 في عمدة الطالب أعقب جعفر صحصح بن عبد الله بن الحسين الأصغر من ثلاثة رجال أحدهم محمد العقيقي يقال لولده العقيقيون ثم قال ومنهم الحسن بن محمد العقيقي وهو ابن خالة الداعي الكبير الحسن بن زيد الحسني أمه بنت أبي صعارة الحسين بن عبيد الله بن عبد الله بن الحسين الأصغر وكان الداعي قد ولاه سارية فلبس السواد وخطب للخراسانية وأمنه بعد ذلك ثم اخذه بعد ذلك وضرب عنقه صبرا على باب جرجان ودفنه في مقابر اليهود بسارية اه وهكذا يكون جزاء من كفر النعمة ووالى العدو وعادى الولي ولكن الطبري في تاريخه وتبعه ابن الأثير قال خلاف ذلك فإنه قال في حوادث سنة 266 فيها دعا الحسن بن محمد بن جعفر بن عبد الله بن حسين الأصغر العقيقي أهل طبرستان إلى البيعة له وذلك أن الحسن بن زيد عند شخوصه إلى جرجان كان استخلفه بسارية فلما كان من امر الخجستاني وامر الحسن ما كان بجرجان وهرب الحسن منها اظهر العقيقي بسارية ان الحسن قد أسر ودعا من قبله إلى بيعته فبايعه قوم ووافاه الحسن بن زيد فحاربه ثم احتال له الحسن حتى ظفر به فقتله اه وفي تاريخي طبرستان وروياران ان السيد حسن العقيقي نائب الداعي الكبير في ساري كان قد دعا أهلها إلى بيعته فخاف من الداعي واتفق مع قارن ملك الجبال الاصفهبد فجاء محمد بن زيد الداعي الصغير أخو الداعي الكبير من كركان وحارب العقيقي إلى أن قبض عليه وقيده وصفده وأرسله إلى الداعي الحسن بن زيد إلى آمل فتشفع فيه أكابر سادات آمل فلم يشفعهم وامر بضرب عنقه وان يلقى في سرداب ويسد بابه اه.
|
|
علامات بسيطة في جسدك قد تنذر بمرض "قاتل"
|
|
|
|
|
أول صور ثلاثية الأبعاد للغدة الزعترية البشرية
|
|
|
|
|
مكتبة أمّ البنين النسويّة تصدر العدد 212 من مجلّة رياض الزهراء (عليها السلام)
|
|
|