أقرأ أيضاً
التاريخ: 31-5-2016
12426
التاريخ: 6-12-2016
3121
التاريخ: 9-3-2022
1473
التاريخ: 26-3-2018
1897
|
كان العالم الروسي (موروز) V.A.Moroz أول من حاول دراسة الغلاف الغازي لعطارد، فتبين له أولاً ثاني أكسيد الكربونCO2 من خلال تحليل الطيف تحت الأحمر القادم من عطارد، لكنه لم يتمكن من تحديد نسبة هذا الغاز في الغلاف الغازي للكوكب. ثم بذل العلماء جهوداً أخرى للبحث عن ثاني أكسيد الكربون أو على الأقل معرفة نسبته لكن جميع هذه الجهود باءت بالفشل. لكن مركبة الفضاء مارينز-10 استطاعت تحليل الغلاف الغازي للكوكب، وتم الكشف عن وجود هليوم وهيدروجين وأوكسجين وصوديوم وبوتاسيوم، وأكثر الغازات المذكورة وفرة هو الهليوم رغم انخفاض كثافة الغلاف الغازي لعطارد، ويعتقد أن الرياح الشمسية هي التي ساعدت على تشكل الهليوم والهيدروجين، بينما تشكل الأوكسجين والصوديوم والبوتاسيوم بفعل عوامل معينة على سطح الكوكب أو انها مواد نيزكية.
|
|
5 علامات تحذيرية قد تدل على "مشكل خطير" في الكبد
|
|
|
|
|
لحماية التراث الوطني.. العتبة العباسية تعلن عن ترميم أكثر من 200 وثيقة خلال عام 2024
|
|
|