أقرأ أيضاً
التاريخ: 31-5-2016
14076
التاريخ: 31-7-2017
2379
التاريخ: 27-8-2017
1953
التاريخ: 4-6-2016
7615
|
كان العالم الروسي (موروز) V.A.Moroz أول من حاول دراسة الغلاف الغازي لعطارد، فتبين له أولاً ثاني أكسيد الكربونCO2 من خلال تحليل الطيف تحت الأحمر القادم من عطارد، لكنه لم يتمكن من تحديد نسبة هذا الغاز في الغلاف الغازي للكوكب. ثم بذل العلماء جهوداً أخرى للبحث عن ثاني أكسيد الكربون أو على الأقل معرفة نسبته لكن جميع هذه الجهود باءت بالفشل. لكن مركبة الفضاء مارينز-10 استطاعت تحليل الغلاف الغازي للكوكب، وتم الكشف عن وجود هليوم وهيدروجين وأوكسجين وصوديوم وبوتاسيوم، وأكثر الغازات المذكورة وفرة هو الهليوم رغم انخفاض كثافة الغلاف الغازي لعطارد، ويعتقد أن الرياح الشمسية هي التي ساعدت على تشكل الهليوم والهيدروجين، بينما تشكل الأوكسجين والصوديوم والبوتاسيوم بفعل عوامل معينة على سطح الكوكب أو انها مواد نيزكية.
|
|
تفوقت في الاختبار على الجميع.. فاكهة "خارقة" في عالم التغذية
|
|
|
|
|
أمين عام أوبك: النفط الخام والغاز الطبيعي "هبة من الله"
|
|
|
|
|
المجمع العلمي ينظّم ندوة حوارية حول مفهوم العولمة الرقمية في بابل
|
|
|