أقرأ أيضاً
التاريخ: 17-11-2016
![]()
التاريخ: 17-11-2016
![]()
التاريخ: 17-11-2016
![]()
التاريخ: 17-11-2016
![]() |
[اختلف الناس فيما بينهم بأمر الخلافة حيث] لم يملكوا عليهم أحدا، وقد كان مروان بن الحكم هم باللحاق بعبد الله بن الزبير ليبايعه، ويكون معه.
فدخل عبيد الله، وعنفه في ذلك، وقال: - أنت سيد قومك، وأحق الناس بهذا الأمر، فمد يدك أبايعك.
فقال مروان: وما تبلغ بيعتك وحدك ؟ اخرج إلى الناس وناظرهم في ذلك.
فخرج من عنده، ولقي جماعة بني أمية، فعنفهم في ذلك، وفي تخاذلهم، وحملهم على بيعة مروان، فاجتمعوا، وبايعوه.
وتزوج مروان أم خالد بنت هاشم بن عتبة، التي كانت امرأة يزيد بن معاوية، فلما تم لملك مروان بن الحكم تسعة أشهر قتلته امرأته أم خالد.
وذلك أن مروان نظر يوما إلى ابنها خالد بن يزيد بن معاوية، وهو غلام من أبناء سبع سنين، يمشي مشية أنكرها، فقال له: ما هذه المشية يا بن الرطبة ؟.
فشكا الغلام ذلك إلى أمه، فقالت له: إنه لا يقول بعد هذا.
فسقته السم، فلما أحس بالموت جمع بني أمية وأشراف أهل الشام، فبايع لابنه عبد الملك.
|
|
للعاملين في الليل.. حيلة صحية تجنبكم خطر هذا النوع من العمل
|
|
|
|
|
"ناسا" تحتفي برائد الفضاء السوفياتي يوري غاغارين
|
|
|
|
|
نحو شراكة وطنية متكاملة.. الأمين العام للعتبة الحسينية يبحث مع وكيل وزارة الخارجية آفاق التعاون المؤسسي
|
|
|